الحرباء , حيوان من الزواحف , يتغير لونه حسب المكان الذي يقف عليه ,وفي عالم " الحرباء " و تغير الألوان مدح بعضهم الرئيس محمد ولد عبد العزيز و قالوا فيه شعرا و نثرا وكذلك فعلوا مع الرؤساء الذين سبقوه , ولد الطايع , وأنه شيد صرحا لشنقيط  وحول البلاد جنان خضراء و ماء و كهرباء وشق الطرق في الصحراء ...

نوع المادة:

كلنا نتذكر الزوبعة التي رافقت انعقاد قمة نواكشوط العربية صيف 2016، وتغيب زعماء عرب عن تلك القمة، وما أثاره قرار رئيس الوفد اللبناني رئيس الوزراء حينها تمام سلام المبيت في الرباط قبل القدوم إلى نواكشوط، بسبب ما قال وزير الصحة اللبناني"  وائل فاعور"  إنه عدم ملاءمة ظروف الإقامة في العاصمة الموريتانية، وتصاعدت أصوات محلية حينها مطالبة بأخذ موقف من الوفد

نوع المادة:

سؤال محير لايوجد له  جواب شاف ولا مقنع. والسبب أن الرجل الذي يوصف بأنه الثاني في النظام وخليفة عزيز  الطبيعي هو من كان يقوم بالتعبئة لتغيير الدستور  وقد وقّع المحسوبون عليه ضمن الأوائل وبأمر منه .المعلومات تقول أنه طلب من الشيخ ولد بايّ رئيس البرلمان التوقيع لكن الأخير رفض بحجة أنه رئيس لهذه الغرفة التي تشهد الحراك في حين يكون آخر من يعلم !

نوع المادة:

الأنظمة أو الأحكام وإن شْئتَ الحكومات حلقاتٌ متتالية ليس هندسيا بل زمنيا  تسهم في رسم تاريخ أمّة  لأزمنة معيّنةٍ.

إنها ترتبط يبعضها ارتباطا يماثل الذي بين الجسيمات لتشكَل حلقات متداخلة الأحداث وإن ظهرت أحيانا بشيء من عدم التناغم.

نوع المادة:

لم يكن اعلان استقلال الجمهورية الإسلامية الموريتانية في 28 نوفمبر 1960، ليمثل نقطة ارتكاز لافتة في الوعي العام للساكنة الموريتانية، في عمق البراري واتساع المراعي وزحمة الآبار، فقد كانت تلك الساكنة، في معظمها، موغلة في البداوة والتخلف، مع أن ذاكرتها الجمعية خلو من أي أثر لتراث سلطاني جامع؛ لكن ذلك الإعلان، التاريخي بكل المقاييس، قد مثل تجسيدا حيا لأمل

نوع المادة:

إن من يعرف السيد القائد، الأخ محمد ولد عبد العزيز، ويفهم فكره، ومتابع لمسار حكمه، يدرك ببساطة أن من أبرز ثوابت تفكيره وعمله، قناعته الراسخة بأنه جاء لإعادة تأسيس عقلية مجتمع، وبناء دولة للجميع، قائمة على العدل والإنصاف، يعيد الثقة بين أبنائها ويقوي لحمتهم الوطنية، وينشئ عندهم الثقة في الدولة، ويرسخ دعائم أمنها واستقرارها وذلك من خلال عديد أمور؛ لعل ف

نوع المادة:

ذهبَ فلّاحٌ إلى جارهِ يلتمسُ منه حَبلاً لكي يربط حماره أمام بيته، فأجابه الجار بأنه لا يملكُ حبلاً، و نَصحَه أن يقومَ بنفسِ حركاتِ الربط حولَ عُنقِ الحمارِ، و يتظاهرَ بعملية ربطه و لن يبرحَ مكانَهُ، فَعمِلَ الفلّاح بنصيحة جاره، و لم يراوح الحِمارُ مكانَه. 

نوع المادة:

ارتبطت أنظمة الحكم بالمستفيدين منها ، فصَنفت دوائر الاستفادة على أنها أنصارها ، مما أفرغ المصطلح من مدلوله ،وحدد الحكم ومرتكزه بدوائر الوطن ،وإداراته وإدارييه ، لذالك تعودت نخبة المجتمع ،وحملة مشعله على عينة متوارثة من أنصار الرؤساء ، وركائز أنظمتهم ، فلاغرو إن توقفت أذهان البعض عند هذه الصورة ،المجتزأة من تاريخ الوطن ، وعطاء أنظمته ، و تكريس صورة ال

نوع المادة:

مما لاشك فيه أن نجاح التعليم هو السبيل الأمثل للوصول إلى مفاتيح النهضة التنموية الشاملة والفعالة، ومما لايخفى على ذي بصيرة؛ ذلك الاضطراب والتذبذب الذي ظل يطبع المنظومة التربوية لعقود خلت، فلا هي وصلت إلى النتيجة المثلى والغاية العليا، ولاهي سارت على نفس النهج وحافظت على طبيعة التسارع في ذات المضمار.

نوع المادة:

نظرا لضيق الوقت الذي أصبح يفصلنا عن موعد انتخاب رئيس جديد لموريتانيا، فإنه قد بات من الضروري أن ترسم المعارضة خطة عمل للأشهر الست القادمة، وعليها أن ترتب الأولويات عند رسم هذه الخطة. هناك مساران يجب أن تشتغل عليهما المعارضة بشكل جاد، أولهما يتعلق بملف المرشح الموحد أو الرئيسي، والثاني يتعلق بفرض الشفافية في الانتخابات القادمة.

نوع المادة:

منذ سنوات و الحديث عن مستقبل نفطي و غازي تواترت أشراطُ سَاعَاتُ اكتشافه وإنتاجه يجرى على ألسنة بعض الناطقين بإسم بعض الشركات الدولية العاملة فى المجال كما يشارُ و يُحَالُ إليه إجمالا لا تفصيلا و -تطمينا لا تطبيلا- فى مناسبات غير كثيرة من طرف بعض المسؤولين الرسميين الموريتانيين.

نوع المادة:

لا شك أن غالبية الشعب الموريتاني و خاصة أغلبيته الرئاسية تقدر و تتبنى نهج التغيير البناء و تفخر بالإنجازات العملاقة التي تحققت في العشرية الأخيرة الأمر الذي تم التعبير عنه مرارا من خلال صناديق الإقتراع بتأمين أغلبية مريحة لبلورة و تجسيد البرنامج الطموح و كذالك بمواكبة القرارات الشجاعة و المبادرات البناءة ولعل آخرها الهبة الشعبية في وجه التطرّف و خطاب

نوع المادة:

قريبا جدا من هنا، في ضاحية العاصمة داكار المجاورة، تنعقد هذه الأيام النسخة الثالثة للمؤتمر الدولي حول إقلاع إفريقيا، الذي  ينظم هذه السنة تحت شعار “الإقلاع، القطاع خاص والاندماج”.

نوع المادة:

لقد اعتدت – كلما تكالبت علي سهام الوثنية السياسية - مطالعة تدوينات شقيقي الأكبر الرئيس محمد فال ولد بلال الذي يعالج مواضيع الحياة بنظرة متبصرة  تعكس رزانة أهلنا الذين يستخدمون لغة ثالثة تساير شرقي المنتبذ في بعض الخصوصيات  كما تأخذ من أخوتنا في إكيدي  نزرا من " إستخليط " ...ربما لان  إكيدي يتقاطع مع كيمي .... لسانِيا على الأقل

نوع المادة:

أقلام مضطربة تسبح في بحر الحروف المثخنة بحثا عن كلمات مبتكرة تشق طريقا جديدا إلى فضاء "مفردة" التغيير التي بدا أنها انتصرت في معركة "المأمورية الثالثة"؛ أقلام صُدمت من هول المفاجأة حتى تجمد حبرها.

نوع المادة:

         لم يأل العسكري جهدا ، و لا خان هذا المنكب البرزخي يوما ، لقد قاتل مرة إكراما لخاطر البلد بأمر حكومة مدنية حلمت بزيادة رقعة البلاد و تعداد مواطنيها بأخوة دم و لسان  قاتل من غير عدة و لا خبرة بالحرب مسبقة فقط لأنه آمن يوما بهرطقات (السيفيل) و أحلامهم المزعجة ...!

نوع المادة:

قوة الساحل والضربات الاستباقية الموجهة... 

نوع المادة:

ردا على التسجيل  المتداول حاليا بخصوص تقييد آلاف مؤلفة من الأجانب في بعض المناطق من الوطن، فإن الوكالة الوطنية لسجل السكان والوثائق المؤمنة تلفت انتباه الرأي العام إلى ما يلي:

نوع المادة:

 مع أنّني لا أمتلك معلومات كافية عن أسماء جميع الأحزاب الموريتانية، فإنّ هذا العنوان لا يشكِّل (في شِقه الثاني) واقعًا حزبيًّا قائمًا في بلادنا، ولذلك فقد وضعتُ أمامه علامة استفهام.

نوع المادة:

المتصفح للانتخابات في العالم الإسلامي عموما قد يتساءل تلقائيا... لماذا يختار الشعب الإسلاميين في الانتخابات؟

لماذا يختارهم والغرب يحاصرهم؟

لماذا يختارهم والغرب يصفهم بالإرهابيين، ويطلب من حكامه إعدام زعمائهم؟

تلك تساؤلات من بين أخرى تستدعي الإجابة عليها لا سيما في هذا الظَّرْفِ الذي يشْهد هُجوما غير مسبوق على الإسلاميين...

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا