بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد النبي الأمين وعلى آله وصحبه والتابعين وبعد
ليست هذه الأيقونات الثلاثة، الا رأسا وجسدا وروحا، والعبث بمقاديرها ، كاللعب بمساحة إقليم الساحل الإفريقي التي تبلغ أكثرمن عشرة ملايين كيلومتر مربع،أربع وستون بالمائة منها صحراء جرداء، وكإشعال الحرائق بكتلة ديموغرافية تبلغ حوالي مائة مليون إفريقي، متوزعين على قبائل وأعراق متعددة، تتداخل في سهول ووديا
كم هو مزعج في عهد شاخت فيه ديمقراطيات العالم بتوارث الأجال لها والإنسان في قطرنا لا يزال يحدث نفسه عن جدوائية خسارة يوم لاختيار طريق سبق وأن سار وإياها مرارا دون أن تكون للعملية السياسية فائدة مباشرة يحسبه المواطن وتنعكس على أمنه الصحي والغذائي والاجتماعي .
فعل (الإتحاد) فِعلته منطلقا من مبدإ (ما أريكم إلا ما أرى) ، فقامت قيامة الطامعين و الطامحين إلى الكعكة و جَرى “الشيطان” منهم مجرى الدم .
حسبوها غَنيمة سهلة ، و مدوا إليها أعينهم بلهف ، فاتضح أن الطريق طويل و صعب و أن الهدف دونه خرط القتاد .
حينما قرروا منحنا الإستقلال والتخلي عنا إنقسمنا قبائلا وشعوبا وتحولنا إلى وحوش كاسرة وجدت نفسها خارج الأقفاص فارادت أن تتأكد أنها فعلا تحررت ومارست سلوكها الفتاك لتأكيد ردة فعلهم فلما قطعت الشك باليغين دخلت غابتها وكشرت عن أنيابها وحطمت آمالها وتحكمت تحكم الغالب المنتقم من بقاعها وأصقاعها وتكالبت علي مراتعها حتي
ﺑﻼﺩ ﺍﻟﻬﺠﺮﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ، ﻭﺍﻟﻨﺼﺮﺓ ﻭﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ، ﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﺗﻨﻌﻢ - ﻭﺳﺘﻈﻞ - ﺗﻨﺠﺐ ﺃﺑﻄﺎﻝ ﺍﻟﺴﻼﻡ ، ﻭﺍﻟﻌﺪﻝ ﻭﺍﻹﺣﺴﺎﻥ .
ﺃﺑﻲ ﺍﺣﻤﺪ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﺍﻷﺗﻴﻮﺑﻲ ﻭ ﺭﺋﻴﺲ ﺇﻳﺮﻳﺘﻴﺮﻳﺎ ﻳﺼﻨﻌﺎﻥ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ﺗﺰﺍﻣﻨﺎً ﻣﻊ ﻣﺌﻮﻳﺔ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﺇﻓﺮﻳﻘﻲ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﻧﻴﻠﺴﻮﻥ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ .
في 19 يوليو سنة 1965م أقيمت العلاقات الدبلوماسية بين موريتانيا والصين خلال ظرفية دولية استثنائية يطبعها انقسام العالم إلى معسكرين، وخلال أكثر من خمسين عاما خلت صمدت هذه العلاقات صمود جبل تشين لينغ (shān Qinling) في ظل عالم متغير تغير تضاريس الكثبان الرملية في الصحراء الموريتانية، وقد مرت هذه العلاقات بمحطات تاريخية
كان أهم شيء أثر على الرئيس الأمريكي السابق براك أوباما، كمرشح للحكم سنة 2008 وكرئيس ضعيف بعد ذلك للدولة الأقوى في العالم لمدة 8 سنوات، هو كونه لم يتقلد في حياته أي منصب تنفيذي قبل أن يصل إلى البيت الأبيض.
يروى أن أحد ركاب قطار متجه للقاهرة من الصعيد جلس بجانبه ريفي يضع عند رجليه كيسا كبيرا تخرج منه أصوات ويتحرك بشكل مريب.
في كل نصف ساعة تقريبا كانت حركة الكيس تهدأ فيأخذ الرجل في هزه بقوة ويرجعه لمكانه فتتزايد الأصوات والحركات.
" إ ن الإنسان الحر كلما صعد جبلا عظيماً وجد وراءه جبالا أخرى يصعدها. الحرية لا يمكن أن تعطى على جرعات، فالمرء إما أن يكون حرّاً أو لا يكون".. نيلسون مانديلا
لم يشهد تاريخ البشرية المعاصر حدثا، و بأية مناسبة كانت أو مقاييس موحدة، الزخم الذي عاشته "جوهانسبرغ"
هناك وراء الحاجز الحجري ، تقبع منطقة آدرار ، بتقاطيعها الجغرافية المختلفة ، وبتشكلها الديمغرافي الفريد من نوعه ،اتسمت المدينة في السنوات الأخير بلوثة حزن وهدوء تلاقيها حيث ما سرت في الشوارع ، الفقدان ينفث دخانه ، ولوعة الفراق حاضرة في كل رحلة خارج اسوارها الحجرية
لقد اشتهرت مدينة أبي تلميت عبر التاريخ والعصور بأنها مدينة سياسية ومركز للعلوم والمعارف ومنها تخرج الكثير من الشخصيات العلمية الفاضلة والمؤثرة في التاريخ الموريتاني والعربي والإفريقي .
بعد عقد كامل من بناء وإعادة تأسيس الجمهورية وفق برنامج التغيير البناء الذي فرضه الرئيس محمد ولد عبد العزيز منذ وصوله السلطة, حيث شيدت الطرق الوعرة والمطار الدولي وقصر المؤتمرات والجامعات, وتم إنشاء وتجهيز المستشفيات, واستحدثت مدارس الامتياز والمعاهد المتخصصة, وأطلقت البرامج التنموية ووزعت القطع الأرضية في أحيا
لا يختلف اثنان على أن المنظومة التربوية في بلادنا منظومة مهترئة عصيّة على الاصلاح بسبب "لوبيات الفساد" التي تمسك بزمام كل شيء في وزارة التهذيب الوطني ووزارة التعليم العالي وكل مؤسساتنا التعليمية ,ولا تريد لهذا التعليم أن يتقدم خطوة واحدة ,لذلك كان الفشل الذريع هو مصير أي مشروعٍ يهدف إلى إصلاح التعليم ,وق
حصل مرة أن تبادلت أطراف الحديث مع شاب معتز بما لديه وأنه من أصحاب الرأي المزعومين، وكان الحديث يدور حول بعض الشذوذ الفكري الذي أصاب ويصيب الكثير من متعلمينا بفعل "الحرية" ومن جملة ما بحثناه أن سألته :
"الرئيس لا يسألنا كشعب عن بعض ما يفعله ببلدنا وهناك أشياء كثيرة لا نفهمها.."
العلم في الناس حفظه كثيرون، ولكن ورع شيخنا الحاج بين الناس هو الآن المنقول ، وهو في هذا الزمان هو المأثور والمنثور.
تكثر الحفر على الطرق، وكثيرا ما تؤدي هذه الحفر إلى حوادث سير مميتة، ولذلك فلم يكن غريبا أن تنظم حملة مهتمة بالحد من حوادث السير عمليات ردم لبعض تلك الحفر المميتة.
إن عمليات الردم التي تقوم بها حملة "معا للحد من حوادث السير " مع كل موسم تجد ترحيبا كبيرا من طرف جمهور واسع، ولكنها
كيف السبيل إلى القضاء على آفة الفقر والهشاشة في موريتانيا وتخفيف الأعباء الاجتماعية التي تنوء بها الدولة؟ حل مبتكر: الإدارة الوطنية للزكاة