"قناعتي، ما عشته، ما رايته هو أن فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز فرصة لهذا البلد إذا استغلها الشباب والنخبة وأعانوه علي مواجهة من هو مصر علي الرجوع بِنَا إلي الوراء. أعينوه بقول الحق بكل مسؤولية، أعينوه بتشخيص الواقع بكل تجرد..."
وزير الاقتصاد والمالية المختار ولد اجاي
بنهاية القرن التاسع عشر"الميلادي" وبداية القرن العشرين أي منذ قرن مضي وربما أزداد عقدين أثنين. وفي خضم تكالب الأطماع الأجنبية. وتعاضد قوي الاستعمار والشر الأوروبية في عالمها المعادي بالغرب المسيحي. بعضها مع بعض. ويدا بيد.
يعتبر التعليم عصب الحياة لكل الشعوبا، ومقوما أساسيا من مقوماتها، الشيء الذي جعل من الدول قديما وحديثا توليه عناة خاصة، وتنفق عليه الأموال الطائلة من أجل إنشائه، ثم تحديث مناهجه، ليواكب بذلك متطلبات العصر، والتطور التكنولوجي، في عصر العولمة والتقدم.
إنّ انحسار فهم الثقافة في أغاني صاخبة مسجلة تدور في آذان أبواق ضخمة غالبا ما يفضل مثلها عند المهرجانات الكبيرة و الحشود الغفيرة لمصيبة كبيرة عمّت بها البلوى في ولاية لعصابه.
طالعتُ ما كتبه معالي وزير الاقتصاد والمالية ردا على ما اعتبره حملة تهدف إلى إرجاع البلد إلى الوراء، ولأني كنت من بين أوائل المشاركين في هذه الحملة، فقد وجدتني ملزما بالتعقيب على ما جاء من مغالطات في رد معالي الوزير .
حمد ذاك ألجاكم *** فات أكبلكم جان
يسو عاد امعاكم *** واسو عاد امعان
يقوم أمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني هذه الأيام بجولة غرب إفريقية أغلبها محطاتها من الجوار الموريتاني، تقوده إلى كل من مالى وساحل العاج والسنغال وبوركنافاسو وغانا وغينيا.
لقد تفاجأتُ وربما صدمت كغيري من المتابعين والمهتمين بالشأن الثقافي في
ولاية لعصابة الحبيبة ودون سابق دعاية أو تأطير أو إنذار, أو حتى إعلان أو تعميم أو إشعار... على أيّ منبر من منابر الإعلام المحلية بهذه
يطلق عليها أيضا صناديق السيادة والصناديق السياسية والأموال السرية وهي في الغالب تكون بهدف تمويل عمليات مخفية من أجل الصالح العام.
تعرف بلادنا هذه الأيام تحولا نقديا فريدا من نوعه يتم بموجبه إلغاء بعض الأوراق النقدية المتداولة و تحيين صفر من قيم الأوراق النقدية الباقية مع استبدال أوراق نقدية من الحديد بأخرى ورقية و مع إضافة لمسة تقنية على الأوراق المالية الجديدة، و خفض حجم الأوراق المتداولة.
الترخيص القانوني وتأسيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) ..
"هويتنا هي التحدي الجوهري" (الرئيس المختار ولد داداه)
"هل يدرك أهل الضاد دقة المنعرج و عواقب خطورة التخلي عن الهوية اللغوية فيتخلصون سريعا من أوهام الوهن و عقدة التآمر و ينصرفوا عن المعارك"الدونكيشوتية" في ساحات الطواحين الهوائية التي ولى زمانها."