قرأت مؤخرا من اخبار ما تشهده الساحة من نشاطات و دعوات لإحياء العهد الشمشوي، خاصة جانبه الثقافي و الأخلاقي
تذكرت في هذا الإطار بعض المراسلات بين محمد بن محمد البخاري و محمذن بن محمد فال بن احمد العاقل (القاضي اميَيْ)

نوع المادة:

لقدْ تابعت باهتمام بالغ كغيري من سكان ولاية لعصابة المهرجان المنظم السبت الفارط بقصر المؤتمرات تحت عنوان: بشائر لعصابه الذي تمَّ تنظيمه من طرف بعض أطر ووجهاء لعصابة دعما للتعديلات الدستورية الناجمة عن الحوار الأخير,

نوع المادة:

يشكل الاختلاف في المواقف والرؤى والطرح سمة بارزة محمودة اتسمت بها الساحة السياسية الوطنية منذ سنين خلت ومثّلت دفعا إيجابيا طرأ على الحياة العامة للمواطن في الجمهورية الإسلامية الموريتانية.

نوع المادة:

ظل منتدى المعارضة طيلة السنوات الماضية يظهر ويختفي بوتيرة متفاوتة محاولا تعكير صفو الحياة السياسية في أعين النظام والقوى السابحة في فلكه، ورغم التناقضات التي يحملها المنتدى وهياكله إلا أنه ظل متماسكا في الظاهر وكأنه خلق ليبقى جسما يتفاعل بالإجماع ويخطو خطواته على جميع المستويات التي يتشكل منها كدليل يقدمه على شعاري الديمقراطية والوحدة اللذين اختار تض

نوع المادة:

هناك جملة من الملاحظات التي لفتت انتباهي، وجعلتني أتساءل إن كانت هناك موريتانيا أخرى خاصة بالجن وأنها هي التي استفادت من "الإنجازات العظيمة" التي تحققت خلال السنوات التسع الأخيرة.

نوع المادة:

غرس النظام الطائعي فى الشعب الموريتاني عقلية المصالح السياسية العرجاء فلا أحد يساند ويوالي للنظام إلا من له مصلحة يريد المحافظة عليها أو يبتغي أخرى مهما كان المتمصلح مثقفا أو تاجرا أو شيخ قبيلة أو طائفة أو رجل سياسي وغاب مفهوم القناعات الفكرية والسياسية .

نوع المادة:

مثقفوا السلطة"باه منت باه ما معروف أوجه من أكفاه" وضرورة التغير وحتمية التعديل ؟!

نوع المادة:

يشكل مفهوم  التنمية المستدامة منعطفا حاسما وتاريخيا لما يقدمه من بدائل عن المسار التنموي القائم الذي يحمل في ثناياه رغم ايجابياته نُذر أزمة تمس شروط الحياة السليمة ومقوماتها استمرارها على الأرض،و تتجلى أبعاد هذه الأزمة في منحيين رئيسيين:

نوع المادة:

تردد صدى كلمة الأمير عثمان ولد احمد عيده عفا الله عنا وعنه وعن جميع المسلمين، في الأرجاء حتى تجاوز كرمسين وبوجي، وخيل لكل أبناء المنطقة - بلا استثناء - أن الرجل يتحدث بألسنتهم، ويعري تهميشهم المتعمد من طرف الأنظمة المتعاقبة وآخرها نظام الرسام الذي يرسم لوحة العلم المتناقضة الألوان !

نوع المادة:

 يريد البعض أننا دولة ديمقراطية تتنافس فيها الأحزاب على ضوء البرامج البناءة و خلفية الخطابات السياسية التوجيهية النيرة و الرؤى الاستشرافية البارزة المعالم المحبكة التفاصيل و الآخذة بوسائل التنفيذ العلمية و الفنية، ثم ينسى أن الحال في حقيقة الأمر غير ذلك حيث أن الواقع القابع وراء المظهر

نوع المادة:

كثيرة هي الأزمات والويلات التي يكابدها الشعب الموريتاني اليوم والتي لا قبل له بها (إنتشار الفساد ، الركود الإقتصادي ، وسوء الأحوال المعيشية للمواطنين وإحتقارهم ، إضافة الى البطالة ، صراخ الطلاب ، غياب الأمن ، إنتشار الأوساخ ....الخ)

نوع المادة:

لأزيد من أربعة أسابيع وأنا متردد في الحديث عن هذا الموضوع بعد أن فاتحني فيه بعض النشطاء. وقد ظللت أسأل وأحدث من ألتقي حول الموضوع وأجمع ما أجده من أدلة إلى أن باتت عندي قناعة بضرورة الكتابة وإنارة الرأي العام. ففي مثل هذه الأوقات تحتاج الشعوب الشجاعة والصراحة.

نوع المادة:

شُهِّر لذي جاه أو مال أو منصب – وإن سابقا أو مؤمَّلا- وغيره كهو، وذي علم، وهل بقيد انتفاء العمل؟ ووافدٍ طامحٍ، وعاطل، ومريض وإن أشرف، جَمْعُ دهماء باسم ولايته أو قومه أو كمدينته، وضجيجٌ وغناءٌ وتصفيق (وتأكد من رجل) والاكتفاء بالعاصمة. واستحسن مسرح أو ملعب بها، وصحح الاقتصار على اجتماع بالمنازل أيضا.

نوع المادة:

بات من شبه المؤكد أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز سيزور العاصمة الاقتصادية نواذيبو في أواخر الشهر الجاري وذلك بهدف تدشين مستشفى خيرية اسنيم .
المستشفى الذي تقول دوائر مقربة من النظام إنه الأكبر في المنطقة وأنهم يعولون عليه في وضع حد لمئات حالات الرفع الصحية للخارج التي تشهدها البلاد

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا