في السياسة تختفي حدود الممكن ، وتتشابك مع المتاح لتتضافر منظومات زئبقية تارة ، ولكنها قد تكون واضحة المعالم بوضوح المنطلقات وسلامة الأدوات ونبل الهدف وصقل الرؤى والتصورات ، وهو ما يفتقده الكثيرون اليوم في بلادنا لتغول الهواة ، وتمكن المسترزقين بالرأي والولاء ،
قضية الغلو والتطرف في الدين قضية حديثة قديمة حيث رافقت الإسلام منذ عصوره المبكرة ، وكانت على الدوام بمثابة التحدي الذي يتربص بالعقيدة وصفائها وبالأمة ووحدتها، وقد تمكن الغلاة في بعض المحطات التاريخية من إحداث شرخ في جسد المجتمع الإسلامي
التسكع بين الأزقة المرملة في عصر الجسور المعلقة
يا لضعف ساحتنا الثقافية حيث لا وجود البتة للإبداع و العطاء؛ ساحة خاوية، كئيبة رتيبة و إن أحسست تململا بها فبإرادة خارجية و محتوى إن لم يكن غرضيا موجها فسباحة مجانية في سفر ثقافة العولمة. بالأمس حضرت ندوة حول رواية
لا شك أن حرية التعبير عن الأفكار والآراء مصانة ومعروف أنها جزء أساسي من حقوق المواطنين ولا ينبغي إسكات صوت أي مواطن؛ شريطة عدم ترتب الضرر عن ما يصدر منه، وطبعا تختلف ماهية الضرر وطرق التعامل معه و مع ما ينجر عنه حسب الطبيعة والظرفية والخصوصية وتقدير مآلات
الأمور ممن يخولهم القانون ذلك..
في أواخر شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2011 وبعيد الاحتفال بما بات يعرف بالتحرير الكامل لليبيا إثر مقتل العقيد الليبي معمر القذافي، كانت كشوفات وإضبارات المجلس الوطني الانتقالي تحوى 25 ألف مقاتل(1) من الثوار الذين حاربوا قوات نظام القذافي، إلا أنه وبعيد أشهر قليلة تضاعف هذا الرقم ثماني
الحمد لله رب العالمين ناصر المؤمنين وولي المستضعفين نسأله البصيرة في الدين وفي شؤون المسلمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى صحابته والتابعين ومن تبعهم ووالاهم إلى يوم الدين
وبعد فقد تكلم اليوم المفتي الإمام أحمدو ولد لمرابط ولد حبيب الرحمن على قضية تغيير
أيهم الأولى: تغير اسم الدولة ولغتها وعلمها ونشيدها الوطني والمؤتمر البرلماني؟...
لن ينال الباحثون عن المال والسلطة رضي النظام العسكري حتى يفسدوا ما يحب في هذا الوطن العزيز وليس تغير العلم والنشيد الوطني بمنطق دولة العسكر بأحق في التغير من اسم الدولة ولغتها وحتى وحدتها الترابية ؟!...
أيهم الأولى: تغير اسم الدولة ولغتها وعلمها ونشيدها الوطني والمؤتمر البرلماني؟...
لن ينال الباحثون عن المال والسلطة رضي النظام العسكري حتى يفسدوا ما يحب في هذا الوطن العزيز وليس تغير العلم والنشيد الوطني بمنطق دولة العسكر بأحق في التغير من اسم الدولة ولغتها وحتى وحدتها الترابية ؟!...
عمل أخوان فترة ماضية في العاصمة القطرية – ولا أدري أما زالا يعملان بها- في متجر لهما، واكتسبا شهرة لدى بني وطنهما هناك من توفير المواد المميزة للشخصية الموريتانية من ثياب وشاي وتبغ ثقيل (أم آنيجه) وأدوات الأخيرين.. وما إلى ذلك. لذا كان محلهما مورد الموريتانيين في قطر،
لا تزال الدولة الموريتانية حديثة النشأة رغم تقادم العهد وطول التأسيس ، والامر في ذلك عائد إلى تشابه في التفكير وتطابق في الفهم والتحليل لدى العوام والساسة ولا ادل على ذلك من الخرق المستمر لكل الوثائق والاعراف المنظمة لمجتمع المكنب البرزخي ، خرق طال الدستور وكل الرموز ( العلم ، والنشيد والوطني ) التي تميزنا
يزداد الاهتمام العالمي بإفريقيا في الآونة الأخيرة بشكل ملحوظ، حيث تتسابق الدول الكبرى لإحراز مواقع إستراتيجية و اقتصادية جديدة، أو لتعزيز الحضور في قارة تمتلك الكثير من الخيرات و الثروات و الموارد البشرية و تتوقع الإحصائيات أن تحتل الترتيب العالمي للقارات العالم من حيث حجم السكان
اعلنت الجمعية الموريتانية للفرانكفونية أن أسبوعها السنوي المخصص للغة الفرنسية سيقام في العاصمة انواكشوط ما بين 18حتى26 من مارس 2017، وذلك بغية التعريف باللغة الفرنسية ، وتسليط الضوء على تراثها .
ومن المفارقات أن هذه العناية المفرطة باللغة الفرنسية الوافدة مما وراء البحار،
في أقصى الشرق الموريتاني وعلى مساحة مترامية الأطراف ، حيث يعانق التاريخ الجغرافيا ، وتأخذ الأماكن من الطبيعية لبؤسها الخص ، تتربع ولاية عنيدة ، رغم كل الهزات والسيول الجارفة ، هناك حكاية لها رونقها ، وقصة أمة لا تبلي رغم عاتيات الزمن وصرح أمجاد لا يداس ولا ينهدم ،
الكل يعرف أن رموز الدولة الموريتانية ُأنتجت فى ظل غياب التام للشعب الموريتاني سواء كان ذلك الغياب على مستوى الوعي أو على مستوى الممارسة السياسية فلم يكن للمواطن الموريتاني ساعة إنتاج رموز ومعالم دولته شأن يذكر بل كانت تلك الأمور تخضع إنتاجا لرأي فرد أو فردين من أبناء
منذ سنوات وأنا أنادي بضرورة تبني (تدبير ديمقراطي)للتعدد اللغوي في بلادنا و ذلك بالاستفادة من تجارب دول ناجحة في هذا المجال(كندا .بلجيكا .سويسرا).والى حدما (جنوب افريقيا الحالية:اللغة الافريقيانية.اللغة الانجليزية).
ويقوم هذا التدبير على ترسبم اللغتين (العرببة) و (الفرنسية) في الدستور.
شهدت أسعار خام الحديد حالة من عدم الاستقرار في الأسبوع الأول من الشهر الجاري بعد فترة وجيزة من الانتعاش، وقد انخفضت الأسعار للتسليم الفوري في ميناء تشينغ داو أمس الأربعاء إلى 87.9 دولار للطن وهو أدنى مستوى خلال شهر. وتعاني الصين المحرك الأكبر للطلب على المادة الخام
لعل مما لا خلاف فيه أن الإجماع عريض علي أن الديمقراطية هي " من أحسن ما توصل إليه العقل البشري في مجال تسيير معضلة الحكم التي أهلك إهمال و سوء تدبيرها و تسييرها أمما و حضارات عريقة وأغرق دولا و شعوبا و "قبائل" حديثة في أوحال الفتن و الاقتتال الأهلي و عدم الاستقرار،...".
"وإذ قد تبين أن النساء يجب أن يشاركن الرجال في الحرب وغيرها، فينبغي أن نطلب في اختيارهن الطبع نفسه الذي طلبناه في الرجال، فيربين معهم على الموسيقى والرياضة" ابن رشد
ـ1ـ عُرف عالميا منذ سنة 19555 المتنزهُ الضخمُ الذي يُميز مدينة (لايبزغ) الألمانية باسم