التربوي في موريتانيا فإننا- مع الأسف- سنخبر عن مأساة تصيب هذا النظام منذ عقود ويروح ضحيتها باستمرار أجيال عديدة من أبناء هذا المجتمع، مما ينعكس- لا محالة- سلبا على تقدم البلد واستقراره.
لكن المأساة الأكبر هي أن حقيقة فشل النظام التربوي الموريتاني أصبحت مسلّمة
كلمة الإصلاح هذه المرة قرأت في بيان مجلس الوزراء الماضي أنه رصد جائزة لحقوق الإنسان في موريتانيا دون أن يـبـين شكل هذه الحقوق الإنسانية التي إذا قامت بها مؤسسة أو فرد يكون مستحقا لهذه الجائزة .
حدث أبو زيد الخبير قال: عملت زمنا ليس باليسير مستشارا لمعالي الوزير فخبرت صلاحيات المحاسب والآمر بالصرف خبرة بن مالك في النحو والصرف. ومما علمت في هذا المجال ما سأختصر في هذا المقال.
...ليد ال ما صبت تكطع حبها
في مجتمع أخذ أهلُه بنِصف الدين و أبقوا على نصف الجاهلية قطعا أنها تحظى بالتقبيل اليدُ القوية التي لم يُقدر على قَطعها، لأنه لا منطقة عنده وسطى بين الانصياع و الزوال. هذا ما علمته إياه "السيبة" منذ كان الأخ
من أعظم ما ابتلينا به في العصر الراهن " وسائل التواصل الاجتماعي"، هذه الوسائل التي أصبحت "مقاصد" يركن إليها أغلب الناس شبابا وشيبا، والتي قضت على وقتهم الثمين الذي هو أكبر ثروة يمتلكونها... لكنها أعظم خطرا وأشد وقعا على الجيل الناشئ الذي ما زال بحاجة إلى جهة تحتضنه،
كل الدلائل والإشارات تشير إلى أن يوم الثلاثاء الموافق 31 يناير لن يكون يوما عاديا، وبأن الأمواج البشرية التي ستخرج في هذا اليوم مطالبة بتطبيق شرع الله في كاتب المقال المسيء لن تكون معهودة. هذا هو ما أتوقعه، وهذا هو ما تقوله الدلائل والإشارات المتوفرة لديَّ الآن، وفي انتظار أن يتأكد ذلك،
اعلنت شركة كينروس تازيازت انها وقعت بروتكول تسيير السيانيد،وقد كنت بعثت برسالة عبر المواقع لفريق برلماني البيئة بتاريخ 15 مايو 2015 تطلب منهم الضغط علي الشركة لتوقيع البروتكول المذكور ،واعدت نفس الرسالة تحت عنوان أسئلة لفريق برلماني البيئة... ظلت دون جواب، بتاريخ 26 ابريل
شاع في الآونة الأخيرة استخدام بعض المصطلحات استخدامات خاطئة أو على الأقل عامة وسطحية منها مصطلح التمييز الإيجابي la discrimination positive الذي أصبح يستخدم كما اتفق دون الوعي بدلالاته الفلسفية والسياسية والقانونية العميقة مما أدى إلى إفراغه من مضمونه وأصبح يستخدم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله والصحابة أجمعين والتابعين وبعد:
قال الله تعالى : (وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) (سـورة البقـرة:110)
• عاش أربعين سنة في طلب العلم و أربعين سنة في حصد الإجازات و توثيق المعلومات و أربعين سنة في الفتوي والقضاء و الـتأليف ,مائة وعشرون عاما عاشها صالح بن عبد الوهاب الناصري ( نسبة لأولاد الناصر) ناصر بن مغفر... بن علي الزينبي بن عبدالله بن جعفر الطيار شهيد مؤتة,اشتهر بمؤلفه
تعيش وزارة التهذيب فتورا ملحوظا منذ زمن؛انعكس على أداءها ومحصولها؛وإن كان لا بدّ من ذكر مجهود لها؛ علّه يزيد من بهاء وجهها؛فلن تجد لها غير مدارس الامتياز.
فمن يتحرك على كرسي الوزارة الآن؛ قد جاء من خارج سربها؛و يحتاج إلى أمد حتى يفهم معضلاتها؛وبخرية متمرس ليكشف له مخابئها.
اعتذرت المغرب في أزمة تصريحات شباط لموريتانيا وتفاعلت مختلف القوى المغربية مع ذلك معبرة عن استيائها من تصريحات شباط ، ليس لأن المغرب ستكون الحلقة الأضعف في الدخول في صراع من هذا القبيل مع الجارة والشقيقة موريتانيا ، بل لأن المغرب على ما اعتقد تعتبر أمن موريتانيا
نعيش في موريتانيا وضعًا صعبًا، بعيدًا مما نريد من إصلاح جاد استعجالي، يتلخص في تعميق حالة الأسلمة وتكريس العدل الشامل، بسبب عوامل عدة.
أهمها تآمر المؤسسة العسكرية على الشأن العام وبراغماتية الطبقة السياسية بحميع مشاربها تقريبًا، سواءًا الموالاة أو المعارضة.
اولت الحكومة في السنوات الاخيرة عناية كبيرة لقطاع الزراعة، حيث تم رصد اموال معتبرة لتطويره، لكن تلك الجهود اُجهضت بسبب سوء التخطيط، مما انعكس سلبا على تنافسية القطاع وتراجع الاهتمام به لدي صناع القرار.
شكل قطاع الزراعة أحد اهم المحاور في خطاب معالي الوزير الأول امام البرلمان،
دونَ تعَمُّقٍ؛
(رحل المستعمر عن بلادنا رحيل الذليل)، جملةٌ قرأناها و تعلمناها في المدرسة أيام الطفولة! و لم نك ندرك حينها أنها كانت جملة خبرية صادقة إذا ما طابقت الواقع ، وكاذبة حال مخالفتها إياه.هذا من حيث الأسلوب، أما من حيث المنطق فلم نك ندرك أنها جملة (خاطئة/كاذبة) من حيث صدقية قضيتها العرضية التي تطرح!
يجمع خبراء الاقتصاد وعلماء السياسة والاجتماع على أن الثروة البشرية هي أهم الثروات وأدومها وأقلها عرضة للنضوب والاستنزاف ولذلك عملت وتعمل الدول الرائدة على خلقها وتكوينها لإنشاء نظام تعليمي ناجح مبدع يفجر الطاقات الخلاقة، وتنفق وبسخاء كبير على التعليم دارسين ومدرسين وما مثال اليابان وكوريا الجنوبية ،