الطاقة المتجددة هي طاقة غير تقليدية والتي يتم الحصول عليها من الطبيعة وتتمثل مصادرها أساسا في الشمس، الرياح والماء وأهم ما يميزها أنها طاقة نظيفة وصديقة للبيئة كونها لا تنتج غازات ضارة كثاني أكسيد الكربون CO2 ولا تؤثر سلبا على البيئة.
تُعدّ اللّغة مظهر من مظاهر الثّقافة وركن أساسي لها، لأنّها وعاؤها و وسيلة التي من خلالها يستطيع الفرد أو مجموعة من المجموعات، أو مجتمع من المجتمعات إظهار ثقافته سواء عن طريق النّطق، أم عن طريق الكتابة. كما أنّ اللّغة أهمّ المميزات التي تُميّز الإنسان عن غيره من الكائنات. ولذلك
اللغة العربية هي اللغة الرسمية في الجمهورية الإسلامية الموريتانية حيث جاء في المادة السادسة من الدستور إن : ''اللغات الوطنية هي العربية والبلارية والسوننكية والولفية. اللغة الرسمية هي العربية''. وفضلا عن ذلك فإن العربية هي لغة القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف وهي لغة
عرفت بلادنا في السنوات الأخيرة انفلاتا أمنيا غير مسبوق، ويبدو أن السلطات الحاكمة غير مكترثة بهذا الانفلات الأمني، ويكفي أن نعرف بأن نسبة لافتة من الجرائم التي تحدث يوميا في العاصمة وفي بقية المدن يتم ارتكابها في العادة من طرف أصحاب سوابق ومجرمين كان يفترض بهم أن يكونوا في السجن
استقطبت جمهورية غامبيا -على مدار الأسابيع الستة الماضية- اهتمام الرأي العام الإقليمي والدولي، بعد دخولها أزمة سياسية معقدة إثر رفض الرئيس الخاسر يحيى جامي تسليم السلطة للرئيس الفائز آداما بارو، وذلك بعد أن اعترف الأول بهزيمته قبل أن يتراجع ويطعن في نتيجة الانتخابات الرئاسية
الناظر في النصوص الشرعية , والتعاملبت النبوية يرى بأن موضوع الحرية عموما ىو لزور الشريعة, و
حرية التعبتَ خصوصا ىي الركن الأساسي الذي , تبتٌ عليو الحرية بجميع أشكالذا وأنواعها ، حيث تحمل في طياتها عدة أنواع من الحريات مثل حرية الصحافة وحرية
ليس من السهل أن نفهم أمرا أو واقعة اجتماعية بعينها تتعلق بقيم المتمثلة في السلوك الجموعي في أي مجتمع دون الرجوع إلى ماضي تلك القيم والبحث فيه ، مغربلين ذلك الماضي ومستعرضين أوجهه المختلفة بحثا ونقدا وتأملا ، ولا ينطبق هذا الأمر على هذا الجانب فقط ، بل يستحيل
يقيم أصحاب الرأي الرامي إلى تسفيه وساطة عزيز بين الغامبيين على أساس أحد الآراء الثلاثة:
- 1 الرأي القائل بأنها جاءت لإنقاذ صديقه في اللحظات الأخيرة.
- 2 الرأي القائل بأنها منحت فرصة لدكتاتور كي تنهب خزائن الدولة.
هل انتهت الأزمة الغامبية، أم دخلت في أوج غموضها، ولعل هذا درس من خطورة المسألة السياسية في الحيز الوطني.
فعندما تفشلُ الأطراف المحلية في حلحلة الأزمة الداخلية، قد تدفعُ أطراف أُخرى إقليمية ودولية، وإن نادرًا، الوضع إلى تحقيق تناوب لصالح المشروع الديمقراطي الوطني،
زادت أسعار خام الحديد من مكاسبها خلال نهاية السنة المنصرمة مع صعود سعر المادة الخام (تركيز 62% ) فوق حاجز 80 دولار للطن، وذلك عكس كل التوقعات السابقة لكبريات الشركات العالمية المالية التي كانت تتوقع هبوط الأسعار إلى حوالي 40 دولار للطن خلال الربع الأخير من السنة المنصرمة،
وساطة "عزيز" وتنحي "جامي" وتجييش "صال": هل تنجح موريتانيا في "حرب النفوذ" وفرض "الهدوء" على السنغال في سعيه لــ"الانتقام" ؟
يبدو أن الصراع غير المعلن بين موريتانيا وجارتها الجنوبية "السنغال"
البدء :
هذه الرؤية أو بالأحرى وجهة النظر لا تطمح الي التخصص فصاحبها لا يعرف دولة غامبيا وان كان قدر له ان وقف مرة قرب حدودها مع الدولة الجارة .
المتأمل في الأزمة الغامبية وفي تفاعلاتها سيجد بأن هناك جملة من المفارقات التي صاحبت هذه الأزمة، وهي مفارقات تستحق في مجملها أن نتوقف معها بشيء قليل من التأمل.
المفارقة الأولى: أن الرئيس السنغالي الذي لم يكن عسكريا
لا يمكن وصف السياسة الخارجية لموريتانيا "بالديبلوماسية الناجحة" كما يحلو لأنصار النظام القائم تسميتها، لأن المصطلح، يتطلب وجود مسسات مستقلة يديرها كادر دبلوماسي مهني، ملمٌ بالملفات التي يعهد إليه بحلها و يخدم الدولة بغض النظر عن نوع النظام الحاكم.
تدخل الجمهورية الإسلامية الموريتانية في الأزمة الغامبية ليس من أجل أن يخرج الرجل القوي في غامبيا يحيى جامع من الحكم سالما من رصاص الإكواس أو السينغاليين ، وليس من أجل أن ينعم بارو بالتجول في قصر رئاسة جمهورية غامبيا ويحقق أهدافه صحبة من رافقه في رحلة العودة
المشبوهة للرئاسة .
أزمة غامبيا نصر عزيز لعزيز؛وغمّ للسنغال ؛وهمّ للمعارضة ؛وابتلاء للصحافة والكتاب؛حين يغمطون طافئ الحريق؛ويجلّون نافخ الكير.
فحراك عزيز في آخر لحظة وقدرته على انتزاع فتيل الأزمة في غامبيا؛
في الوقت الذي كانت تصور فيه وسائل إعلام بعض البلدان الشقيقة الصراع الدائر في غامبيا على أنه صراع بين معسكرين : معسكر القوى المدافعة عن الديمقراطية في إفريقيا ومعسكر القوى الانقلابية المدافعة عن الدكتاتورية وهي تعني ضمنيا بلدنا ، نجح الرئيس الموريتاني بدبلوماسيته الهادئة في إصابة
حضرت مساء أمس ندوة، بعنوان: "الرهانات السياسية والتعديلات الدستورية"، نظمها المركز الموريتاني للبحوث والدراسات الإنسانية: "مبدأ"، حضرها جمع من المهتمين، حرمهم سيف الوقت من الاستماع لما حضره المحاضرون وما رغب المتدخلون في إثارته وإثراء النقاش حوله.
شهد عقد التسعينات من القرن الماضي خصخصة قطاع الصحة الحيوانية، مما ادي الي انتشار الصيدليات الحيوانية، وترافق ذلك مع بداية ظهور دواء جديد شكل الرافعة لازدهار ونمو القطاع، ونعني طبعا دواء الايفومك وهو علامة تجارية للمادة الفعالة الافرمكتين والتي اكتشفت عام 1984في امريكا.