خليلي هذا ربع عزة فاعقلا@@قلوصيكما ثم ابكيا حيث حلَّت
في سلسلة المقالات التي أحاول من خلالها المساهمة ولو بشكل متواضع في نفض الغبار ما أمكن عن الوجه الثقافي المطمور لولاية لعصابة الحبيبة مع كامل الأسف,

نوع المادة:

إن الشعب في طريقه  لتصفية وإقصاء القرب المملوءة بالخيانة والمجبولة على بيع الضمير والارتهان للأجندات النفعية ..  وليقين بعض "الشيوخ"  أن المرحلة القادمة لا تعنيهم صوتوا ضد التعديلات الدستورية التي اقترحها الحوار الأخير ..

نوع المادة:

(حول ظاهرة انتشار الأخطاء اللغوية والنحوية والصرفية والأسلوبية...في اللغة العربية):
في إطار برنامَجي التفاعليّ "سؤال وجواب"، سألني بعض الإخوة والأصدقاء عن أسباب الظاهرة، ومَا الحَلُّ؟

نوع المادة:

ملاحظات حول إشكالية مواءمة القوانين الوطنية مع الاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان
- دعوة إلى الإدراج والمواءمة-
دُون تعمُّقٍ؛
ما من شكٍّ أن انتصار مفاهيم حقوق الإنسان واجتياحها لأجزاء واسعة من الكرة الأرضية بسبب عولمة هذه حقوق التي لم يعد أحد يجرؤ على إنكارها، 

نوع المادة:

لا تَقولَنَّ إِذا ما لَم تُرِد*** أَن تُتِمَّ الوَعدَ في شَيءٍ نَعَم
حَسَنٌ قَولُ نَعَم مِن بَعدِ لا*** وَقَبيحٌ قَولُ لا بَعدَ نَعَم

نوع المادة:

حق لعزيز أن يفتخر حين يصوت مجلس الشيوخ في ظلّه وبكلّ شفافية وحرية ضد توجهات نظامه.
وحقّ له أن يفتخر حين تكون السلطة التشريعية مستقلة في زمنه ولها كامل الأهلية؛لا تخاف رجما؛ولا تهاب نظاما.

نوع المادة:

قرأت واستمعت بانتباه إلى تسجيل ظهر فيه أستاذ القانون الدستوري الأستاذ محمد الأمين ولد داهي يرد بصفته خبيرا في القانون الدستوري على أسئلة صحفي لامع من قناة "المرابطون" حول مصير التعديلات الدستورية المقترحة من طرف الحكومة والتي نالت إجماع رأي

نوع المادة:

هذَا أَوَانُ الشَّدِّ فَاشْتِدِّي زِيَمْ قَدْ لَفَّهَا اللَّيْلُ بِسوّاقٍ حَطَم

نوع المادة:

بعد تصويت أغلبية الشيوخ على رفض التعديلات الدستورية؛ سال الحبر وانثالت الملاحظات وتباينت المواقف؛ شجبا وتنديدا من جهة ومباركة وقبولا من جهة أخرى.

نوع المادة:

لقد استفاق الموريتانيون صبيحة 18 عشر من مارس المجيد على  زلزال الرفض المتعلق يالتعديلات الدستورية من لدن الشيوخ الأشاوس الذين رفعوا هاماتنا بفعالهم الجميلة الجليلة التى سيكتبها التاريخ بدماء ذهبية ’ انهم حقا حفدة مجاهدينا الأبطال ’ أباة الضيم والظلم والحيف ’ أباة الركوع والخضوع 

نوع المادة:

شكل رفض مجلس الشيوخ الاقطاعي للتعديلات الدستورية الممهدة للجمهورية الثالثة فرصة للدولة  للانتصار للشعب  ومراجعة منظومة حقوقه خاصة في التوزيع العادل للامتيازات ..في مجالات العمل والرخص والقروض.

نوع المادة:

كانت موريتانيا مهددة بتغيير علمها ونشيدها الوطني، نحو المجهول، في جو قد يشجع الانقسام ويحرك مطالب أخرى لتمثيل شرائح، ربما عبر الرمز الوطني "العلم"، الذي فتح النظام القائم الباب على التلاعب به، في فترة يسود فيها نزاع سياسي متنوع.

نوع المادة:

الحمد لله رب العالمين ولي المؤمنين المجاهدين أمرهم بالجهاد في سبيله والذود عن حمى الدين والصلاة والسلام على إمام المتقين وأشرف المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين وتابعيهم بإحسان إل يوم الدين.

نوع المادة:

ظاهرتان في الفقه والسياسة في بلدي هما الأغرب في السياسة ولأدعى لتأمل والمناقشة والحوار لا أقول الحوار الشامل وإنما حوار الفقه والسياسة والفكر؟
الأولى: هي تلك الفتوى الفقهية لشيخ شيوخ مدعي الوسطية ونبذ الطرف عندنا بأن أمن واستقرار النظام مقدم على العدالة والتنمية والتنمية للمواطن، 

نوع المادة:

(1) أراد الرئيس أن يصوت ثلثا أعضاء الشيوخ بنعم لصالح التعديلات الدستورية فإذا بما يقترب من الثلثين (33 شيخا) يصوت بلا ضد التعديلات..لو كان رفض الشيوخ للتعديلات الدستورية قد جاء من خلال عدم الحصول على النصاب القانوني، أي بعدم تصويت الثلثين بنعم، أو جاء بتصويت 

نوع المادة:

ربما لم يخطر على بال أي منا أن تعمد مجموعة برلمانية منضوية تحت لواء "الأغلبية" إلى السباحة عكس تيار هذه الأغلبية ومحاولة إجهاض مشروع تعديل دستوري مثل إجماع الأحزاب المحاورة بما فيها تلك المعارضة..
واقعة تحدث لأول مرة في المنطقة وهي وإن كانت تعكس مظهرا من الحالة الديمقراطية المتقدمة

نوع المادة:

في مسلسل الأيام العالمية لكل ما يخطر على البال – وما قد لا يخطر عليه- مر بنا اليومَ اليومُ العالمي للنوم (الثامن عشر من مارس) فذكرني بعلاقاتي مع هذا السلطان العزيز؛ وهي علاقات مضطربة كعلاقات بلادنا بمحيطها جنوبا وشمالا، وفي عهدها الممتاز نادرا ما يستغرقني لدرجة الاحتياج إلى تكرير النداء، 

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا