أقف حائراً أمام هذا العنوان.. أنا الذي أُشْرِبْتُ حبَّ اللغة العربية منذ الطفولة الأولى.. والدهشة الأولى .. والعشق الأول.. فحلتْ مَكانا ًلم يكنْ حُلّ من قبلُ..
أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى *** فصادف قلباً خالياً فتمكنا

نوع المادة:

كانت عادة الجاهلية أن يستأجر على الميت نواح وبواك من النساء يقمن على عزائه بالندب، يخمشن على خدودهن، ويشققن ثيابهن، ويرفعن أصواتهن بأقوال.. يعددن محاسن الميت، وإظهار الجزع من القدر، والغلو في الحزن، والهدف من كل هذا أخذ الأجرة...

نوع المادة:

يا يومُ عَرِّجْ، بل وراءك يا غدُ ** قد أزمعوا بينا وأنت الموعد!

نوع المادة:

عندما طال عليهم الأمد تفتقت ذهنيتهم عن تمتين الأواصر مع الأثرياء العائدين إلى حضن القبيلة بحثا عن المنعة في وجه القانون.
مبدئيا، ليس في الأمر من غرابة ولا غضاضة، فأطماع الساسة ومصالح الأثرياء تتزاوج في الغالب، وسوس هؤلاء وأولئك ينخر القبيلة والدولة على حد السواء.

نوع المادة:

لايخفى علينا اليوم أهمية النفط في جميع نواحي الحياة ،  حيث أصبح مادة حيوية للحياة والإنسان.
ففي حياتنا اليومية لم نعد نستطيع الإستغناء عن المنتجات النفطية بجميع أشكالها ، ويظل النفط  بدون منافس وسيحتفظ في المستقبل بدور أساسي.

نوع المادة:

تداولت مواقع الكترونية اليوم خبرا عن اعلان ولد امخيطير كاتب المقال المسيئ توبته امام المحكمة في اول جلسات محاكمته.غير ان المتأمل في الكلمات التي تطابقت تلك المواقع على نسبتها الى المسيئ يرى انه لا جديد فيها وانها هي نفس ما اعلنه بعد فترة قصيرة من اعتقاله .

نوع المادة:

كلمة الإصلاح ارتأت هذه المرة أن تـنشر نتيجة ملفين أحدهما ماض والآخر حاضر شاء القدر أن تكون مطلعة على قضيتهما، وليسا على درجة واحدة من الخطورة ، فالملف الماضي نتيجته مروعة في الدنيا وفي الآخرة.

نوع المادة:

قبل الإجابة عن هذا السؤال الكبير، لا بد من الإشارة إلى أنّ الفكرة الرئيسة التي يتمحور حولها الموضوع تتلخص في ضرورة الانتقال من ترسيم اللغة العربية إلى التمكين لها.
ينقسم الموضوع إلى محورين رئيسين:

نوع المادة:

لا تزال "فرنسا" تتمادى في إذلالنا حين أصبحت حصنا دفاعيا منيعا لكل الأشرار وقبلة لكل الملحدين. حين أصبحت أول تحية في المؤسسة العسكرية ( كارد دبو) حين أكتفينا بإنشاء روابط واتحاديات ونوادي تحت شعار (المقاومة) أشبه بصالونات النساء المستقبلة لكل زبون بابتسامة على مقاسه بهدف الاسترزاق والحشو .

نوع المادة:

"التغني المفرط بالأمجاد و العجز عن محاكاة الأجداد في تحصيل العلم و الانتصار على النفس بالجهاد"
أصبح من المسلمات البديهية أن علم التاريخ لم يعد تلك المادة الفجة الموحدة الشاملة و إنما قد تشعبت و أخذت طابع التخصص للإحاطة بشتى ضروب المعارف و الحقب وتفرق نبضها 

نوع المادة:

إن ما تتعرض له حلب من إبادة في أيامنا العصيبة هذه ليس بالحدث العابر ولا بالأمر العادي، ولذلك فإن الحديث عن هذه الإبادة يجب أن يكون حديثا غير عادي، حديثا صريحا لا يجامل طرفا، وتفترض هذه الصراحة أن نحدد لكل طرف من الأطراف المشاركة في إبادة حلب نصيبه كاملا غير منقوص

نوع المادة:

قد سيستغرب البعض – لا أقول النصارى الدخن - من هذا المقال ! وقد يصيح الواحد منهم : كيف يجرؤ هذا المسلم المتخلف على الطعن في شرع البشرية الجديد الديمقراطية ؟!
الديمقراطية التي غرت الجميع بزخرفها اليوم ، وجعلتهم يرضخون لأوامرها المطاعة من أكبرهم إلى أرذلهم !

نوع المادة:

مع تناولي لأول " رشفة" من الكأس الثاني من شاي الصباح، اتصل بي أحد الأصدقاء ، من مدينة نواذيب، ليخبرني بما كتبتم عن حزب الوطن؛ لم أصدق في البداية، لأنه ليس في علمي ما يستوجب الكتابة عنا من شخصكم ؛ وازدادت حيرتي عندما علمت أن الأستاذ  يكتب عن ذكرى تأسيس حزبنا الثانية 

نوع المادة:

كنت مولعا بالأشياء الغريبة وخاصة تلك التى تتعلق بالفضاء ومنها  كلب الريشات أوعين الصحراء عندما قرأت عنه في المجلات العلمية ووكالة ناسا التي صنفته من بين عشر مواقع حيرت العلماء...
وقد سافرت اليه شخصيا لأكتشف أن هذا الموقع أصبح مهملا ولم يزوره أحد منذ خمس سنوات خوفا من هاجس الارهاب 

نوع المادة:

أن تعارض نظاما لأجل وطن ليس عيبا بالمرة... بل هو قمة الوطنية... أما أن تتحول معارضتك للنظام بفعل الحقد إلى معارضة للوطن.. فتلك الفضيحة بعينها..
لقد دأبت من تتسمى بالمعارضة الوطنية منذ فشلها في إقناع الرأي العام المحلي ببرنامجها الانتخابي عام 2009

نوع المادة:

ما أحسن أن يكون للوطن حزب، وأن تصادف ذكرى تأسيس ذلك الحزب ذكرى الاستقلال، وأن يحتفل شبابه بذكرى تأسيسه تحت عنوان "رفض للرضوخ.. وتعبير عن الصعود".. ويكون رئيس الحزب محمدا وكوريا وابن عربي، ومن أعز أصدقائي من الاتجاه القومي.

نوع المادة:

كيف أبكي حلب، وبأية دموع..؟!!  الم تبيض عيني من الحزن  انا بلا دموع وبلا عيون وبلا مآق ولا محاجر إن هي إلا حفر كانت ذات يوم للإبصار فردمها الحزن وهجرتها الرؤية وجفت فيها كل الدموع

نوع المادة:

نعم هي فئة قليلة تحتفي على طريقة باذخة بالمولد النبوي الشريف في الملبس القشيب و ذبح الخراف السمان و التظاهر بعلامات اليسر في عرض السيارات الفارهة بجوار عربات الحمير و المارة من  أمواج السائلين من كل شرائح و أعمار الفئات الضعيفة و المغلوبة على امرها، و استقدام الخدم بأعداد كبيرة 

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا