هي المجموعات القبلية التي تنقسم إلى سابقة و لاحقة و تستأثر بالجاه و المال و تحوز قصب السبق في كل مدرك نعمة؛ فأما السابقة فعن طريق صفوة أولادها التي التحمت بمشروع الدولة المركزية عند النشأة و في صميم الفكرة، فأطلقت للبلد الأم Métropole عنان الانصياع و تبنى الانتماء لدول حيزها
موقفي شخصيا من فعلة ولد امخيطير معروف ولن يتغير الا إذا تغيرت الأسباب وراءه أصلا ...وخلافي كذلك مع الإخوة في حركة "إيرا" بخصوص المحرقة قائم أيضا، وكذلك موقفي من من ولد الشيخ محمد المامي وغيره من الملحدين المجاهرين والمتخفين... لكن محاكمة الخميس الأخيرة وماتخللها
كنت قد كتبت مقالا في الأسابيع الماضية بعنوان: الذهب:عندما يخرج المارد من القمقم!! http://alakhbar.info/opin/15305-2016-04-15-13-03-25.html
تتعرض جهود التنمية في بلادنا لجملة معوقات موضوعية شانها في ذلك شأن معظم دول العالم الثالث ،إلا أنها تعاني بشكل خاص من ضعف أداء جهاز التخطيط وقلة حرفيته ،مما ينعكس سلبا علي أداء الجهاز الحكومي ويشتت جهوده، ويبدد طاقته، بحيث تتحول المشاريع التي يفترض أنها إنتاجية، إلي أعباء
ألحقت الظاهرة الإرهابية العديد من الخسائر الاقتصادية بدول العالم عموما و إن كانت الدول السائرة في طريق النمو أشد تأثرا بفعل عدم تنوع اقتصادياتها و اعتمادها غالبا علي مَوْرِدٍ أو مَوْرِدَيْنِ من الأنشطة الاقتصادية لا أكثر مما يجعلها ضعيفةَ قابليةِ الصمود أمام "الصدمات الخارجية".
ليست موريتانيا مكتشفة حديثة فهي دولة عربية إفريقية قائمة منذ عقود احتلها المستعمر الفرنسي ونهب خيراتها وعرف ما بها من ذهب وحديد ونحاس ...الخ ، وتعاقبت عليها سنوات عجاف في ظل حكام عدة وطلبو المنح والمعونة من العالم كله، وغير بعيد من ذلك هي دولة سياحية عرف المخبرون والمنقبون
رخص لشباب حائر أمكن خداعه وسهُل إلهاؤه، والشأن للمخابرات، ولها الاستعانة بكإشاعة وإذاعة، وصورة، واستحسنت.
واشترط إذن وجهاز عُوِّضا، والقول للحاكم والبائع، فيستدين المفلس وهل غيره كهو؟ ثالثها إن قلت حيلته. والعمل على تحديد أمد الرخصة كعدة الوفاة وهل تعبدي؟ لا نص. وفي اشتراط اللون والجنس والسن تردد.
من تأمل في الحضارة الغربية أدرك – إن كان يعقل – مدى سخف مبادئها، وقلة تقوى وفائدة أصحابها. ومما يؤسف له أن "دين القوي هو الذي يسود"، فقد وُجد في المسلمين من أصبحت مبادئ هؤلاء الضالين دينا له، يكاد يسجد لها من دون رب العالمين ! رمى بمبادئ ربه التي سطر له في كتابه العزيز،
في لحظةٍ تاريخية من العلاقات المغربية الخليجية استطاع الملك أن يكون له خَبِيءٌ من قولٍ نَصوح لقادة دول مجلس التعاون الخليجي؛ فقال: "إن الوضع خطير، خاصة في ظل الخلط الفاضح في المواقف، وازدواجية الخطاب بين التعبير عن الصداقة والتحالف، ومحاولات الطعن من الخلف. فماذا يريدون منا؟".
المساهمة في نهضة الأمة غاية كل مستثمر حاذق يرجو الدار الآخرة و يأمل الربح في دنياه و ليست حكرا على الأغنياء أصحاب الدثور فكثير من المستثمرين في ذا المجال لا يمكلون من المال إلا قوت يوم ربما بات أحدهم دون غذاء ولكن تربية و دعوة و تبيينَ شرع الله مهنة التزموها و حافظوا عليها دون رياء و لا سمعة و لا طلب جاه
ليس بدعا من الفعل أن تهرع الأفواج من الموريتانيين تلو أخرى إلى محجة الذهب الجديدة و الاختلاط بعفاريته التي لا يهدأ معها بال و لا تقر عين و لا يستقيم طبع و لو لم يكن في الأصل هادئا.
لا خلاف على أن السلطة القائمة قد أبدعت في التحصيل، ولا خلاف على أنها قد استطاعت وبأساليب شتى أن تشفط ما تبقى في جيوب مواطنيها من نقود قليلة، ولعل آخر إبداعات السلطة في هذا المجال تتمثل في مصادقتها على إطار ينظم التنقيب السطحي عن الذهب.
تعتبر زيارة الرئيس لأي منطقة من الوطن مناسبة طيبة للاطلاع عن كثب علي واقعها وفرصة للاختلاط بالناس بشكل مباشر والتعرف علي مشاكلهم وايضا فرصة لوضع تصور شامل من لدنه ومن لدن مختلف اجهزته لتنمية المنطقة والتأسيس لاستراتيجية شاملة للنهوض بها في جميع المجالات انتهي الكلام
من بدهيات التنمية الشاملة أن المعوقين يستطيعون في كل الأوقات أن يعيشوا حياة منتجة وحافلة ، وذلك بالتدريب الملائم والحوافز الخاصة والتأهيل المستمر، فقد ثبت عبر التاريخ أنهم قادرون حقيقة على الإنتاج ، وعلى المردود التنموي في الكثير من الحالات إذا ما أحسن توجيههم وتدريبهم والنظر إليهم
الأغلبية والمعارضة الواقع السياسي وأزمة الحوار المنشود بين وسطية الفقهاء وفشل السياسيين ؟!من الهم الوطني الحاضر والضاغط اليوم في كل مجلس وعلى لسان كل متحدث عن الوطن وهمومه هو أين الحوار المنهج الأقوم والسبيل الأحكم، في التحاكم والحكمة بين المعارضة والسلطة،
مع ارتفاع نبرة تأكيد شائعة وجود الذهب الخالص في صحاري الشمال الموريتاني، وتدفق آلاف المواطنين الحالمين بالثراء السريع إلى المنطقة، حدثت تحولات وفرص اقتصادية سريعة على مستوى السوق التجاري في نواكشوط، بعد فترة ركود وأزمة سيولة، كادت تفجر غضب شارعٍ أثقلته ويلات غلاء الأسعار
ما احوجنا الى تينك اليدين الرائعتين اللتين تشابكتا في موسم الاخو فذكرتنا و قد نسينا حاجة اليد لاختها و افتقارها لدفئها في مغزى رمزي عميق لما ينبغي ان يكون عليه ابناء هذا المجتمع من التلاحم و التآزر و قد اظلهم الله بدوحة الاسلام الفيحاء فاصبحوا بنعمة الله اخوانا يستشعرون جلال العقيدة التي شرح