ظهرت في الفترة الأخيرة في بلادنا وتحديدا في واحة الواسطة بتجكجة ،آفة حشرية مرعبة تدعي سوسة النخيل، والتي تعد من اخطر ما يهدد النخيل اليوم عبر العالم، فمنذ ظهورها في إيران والدول العربية سببت فناء أعداد هائلة من أشجار النخيل، ورصدت لها برامج مكافحة عملاقة ظلت نتائجها دون المستوي.
بدأ أطر ومنتخبو ولاية الحوض الشرقي التحضير لاستقبال رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز ، والتي تم إعلان تاريخها في الثالث من شهر مايو 2016.
في المفهوم الاصطلاحي "المثقف ناقدٌ اجتماعيٌّ، همُّه أن يحدِّد، ويحلِّل، ويعمل من خلال ذلك على المساهمة في تجاوز العوائق التي تقف أمام بلوغ نظام اجتماعي أفضل، نظامٍ أكثر إنسانية، وأكثر عقلانية، كما أنه الممثِّل لقوَّةٍ محرِّكةٍ اجتماعيًّا، "يمتلك من خلالها القدرةَ على تطوير المجتمع، من خلال تطوير
مديرة الديوان تجبر الحاكم على احترام اليمين الدستوري
و الملك يوشح رئيس مجلس الشيوخ
لما أصدر الملك المرسوم القاضي بتعيين رئيس للجمهورية و أعضاء الحكومة و شكلت مديرة الديوان هيئة المحكمة و وضعت الحاكم السابق تحت الإقامة الجبرية و ظن الجميع أن
النمطية
وجد الإنسان الموريتاني نفسه فجأة أمام واقع جديد لم يسع إليه ولا خطر له على بال، فكان يتعامل معه انطلاقا من تجارب حياتية لا تمت إليه بصلة، فأبرز ذلك غرائب وفرائد بدأت تتلاشى منذ تعود على هذا الواقع ومستجداته.
أحد المهتمين بتحصيل الأخبار والتحقق
جمع المواطن العادي - ولا أقول المواطن البسيط لأنه بمفهوم المخالفة لا يوجد مواطن مركب! - ما جاد به جبينه المتجفف الضنين إلا بقطرات عرق، استثارها كدٌّ مُجهدٌ ونوبات حمى تناوبية ما بين "الضنك" و"الوادي" و"الصفراء" وحمات كل ألوان الطيف المرضي الواسع ..!
لا ضير في الخلاف السياسي فالأحادية و "التًطَابُقيًةُ" السياسية قَتًالَةٌ للمواهب مَزرَعَة للجمود و البَوَارِ والتقهقر بل إني من الذين يعتقدون أن سُمُوً السياسة و نبلها و فائدتها و متعتها و أناقتها وجاذبيتها إنما تتحقق في ظل "مُطَارَحَاتِ" التعدد و التنوع و "صدامات" الأفكار و الطموحات المجتمعية
لا نحتاج التأكيد على أن الدستور هو الوثيقة التي تحتكم إليها الأمة في تشريعاتها وقوانينها وهو الركن الشديد الذي يضبط العلاقة بين مختلف الفعاليات والذي يتجاوز أغراض الناس والجماعات الضيقة.
مما لا شك فيه أن الموالين للنظام القائم يرون فيه المثل الأعلى ؛ للحكامة الرشيدة ، والآلة الفاعلة في مجال البناء والتشييد والإعمار .. بل إن من هؤلاء من يذهب إلى أبعد من ذلك ؛ فيبالغ في موالاته إلى حد يقدم فيه النظام على أساس أنه نظام ملائكي ؛ لا يخطئ وكل ما يفعله صواب في صواب ..! ؛ على عكس
إذا كنا قد رفعنا أصواتنا عالية ودافعنا عن حق المعارضة الأصيل في التجول طولا وعرضا داخل البلاد، وأن الدستور والقانون والعرف السياسي ومنطق الديمقراطية يسمحان لها بتقديم أطروحاتها ورؤيتها لمجمل قضايا الوطن وشرحها للمواطنين، وحقها في التعرف عن قرب على مدى تجاوب المواطنين وتفاعلهم مع
انتشرت كتابات وأخبار في الآونة الأخيرة مفادها حصول الكثير من الناس على كميات معتبرة من الذهب في صحراء تازيازت بولاية إينشيري، شمالي موريتانيا.
شكَّل كتاب "العادة الثامنة" لمؤلفه "ستيفن كوفي" تكملة ضرورية لكتاب "العادات السبع للناس الأكثر فعالية"، وقد حقق الكتابان شهرة كبيرة، وبيعت منهما ملايين النسخ. إن فكرة الكتاب التكملة التي جاء بها "ستيفن كوفي" هي نفسها الفكرة التي استخدمها كاتب هذه السطور لإكمال مقال سابق كان قد تضمن
كلمة الإصلاح هذه المرة تود أن تخبر بأنها تابعت حلقات الرائد صالح بن حنن في شهادته على العصر في الجزيرة كلمة بكلمة ، وذلك نظرا لما أكنه لهذا الرجل في نفسي من الإعجاب به من ذلك التاريخ الذي ظهرت فيه شجاعته وإقدامه الداخلين في جسمه الإسلامي والقومي فلم تـفتـني أي حلقة من تـلك الحلقات
إن حركة الحقب وتطور القواعد التي تحكم وتنظم المجتمعات قادت الي قيام الدولة الحديثة كمفهوم ،وهذه الكلمة في جوهرها المثالي قادت الي "دولة القانون" إذ لا يمكن قيام المجتمع المسالم -والحالة هذه- بدون آلية تكبح جماح التعسف الذي يمكن أن يظهر هنا أو هناك،وهو ما جنح إليه مبتدعو مبدأ الفصل بين السلطات
ما من ريب في أن سياسات التمييز الإيجابي لصالح ولوج النساء المتعلمات إلي الحقلين الإداري و السياسي بدأت تؤتي "آَكَالَهَا"(جمع أُكُلٍ) ذلك ما تصدع به "حُمَي" تنافس العائلات الموريتانية علي السهر علي "التعليم الحداثي" للبنات حتي لدي بعض الأوساط الاجتماعية التي أقل ما كان يمكن نعتها
مما لا شك فيه أن الموالين للنظام القائم يرون فيه المثل الأعلى ؛ للحكامة الرشيدة ، والآلة الفاعلة في مجال البناء والتشييد والإعمار .. بل إن من هؤلاء من يذهب إلى أبعد من ذلك ؛ فيبالغ في موالاته إلى حد يقدم فيه النظام على أساس أنه نظام ملائكي ؛ لا يخطئ وكل ما يفعله صواب في صواب ..! ؛ على عكس
مكافحة الفساد انجاز عظيم لو تم ومشروع وطني كبير لو أنجز وفكرة مكافحة الفساد في الأصل كذلك عمل سديد لمصلحة الوطن والمواطن ما من شك في ذلك ومن المفيد للمتابع وقبل الخوض في تفاصيل تلك الفكرة الرائعة لكشف حقيقتها أن نبدأ ما يلي :
يقود الحديث عن تعديل الدستور بالضرورة إلى موضوع ملازم وهو التجديد لولد عبد العزيز الذي تنتهي عهدته "الشرعية " مايو 2019. وقد قاد هذه الحملة مجددا بكل محاذيرها القانونية والأخلاقية والسياسية 4 وزراء في حكومة عزيز من بينهم وزيران لحقائب سيادية ، متجاوزين بذلك واجباتهم القانونية