تعرض العالم سنة 2007 لازمة غذائية حادة ، نجم عنها ارتفاع كبير في أسعار المنتجات الغذائية ،مما دفع بعض دول العالم لحد حظر تصدير سلعها الغذائية ،إثر ذلك قررت الحكومة الموريتانية تبني إستراتجية وطنية للشراكة مع القطاع الخاص، لإنجاز مشاريع هيكلية زراعية – صناعية لإنتاج سلع حيوية
إخوتي الكرام، مشكلتنا اليوم هي ضعف فهم ديننا الإسلامي العظيم، وقلة ارتباطنا بمنهج حياته الكريمة الذي بين لنا ربنا.. أصبح لكل طائفة منا فهمها الخاص الذي ابتدعت معظمه، ترد من أجل سواد عيونه أصول الدين الثابتة، فمن أهلها من رجا عظاما نخرة رقدت بعد طول مكابدة في أضرحة مقببة مزينة،
(1) قررت حكومة دولة مجاورة، نحن "أحسن منها حالا"، ونصدر لها بانتظام الكهرباء، قررت حكومة هذه الدولة أن تخفض أسعار المحروقات على عموم أراضيها ابتداء من يوم غد (السبت)، وهذا هو التخفيض الثاني. نفس الشيء فعلته حكومة جارة أخرى، وهي المغرب، والتي كانت قد خفضت أسعار
و لأن مصطلح هجرة الأدمغة يطلق على هجرة العلماء والمتخصصين في مختلف فروع العلم والمعرفة من البلدان النامية إلى البلدان الصناعية المتقدمة أو المعرفية، فإن هذه هجرة تسهم في زيادة فقر البلدان النامية، وزيادة غنى البلدان الصناعية والمعرفية وقوتها حيث قامت هذه البلدان النامية بتعليم
أما عن محافظتها على قوتها واستمرارها فتأتى من علاقتها بالدين حيث يعتبر من أقوى النظم الاجتماعية التي عرفتها المجتمعات البشرية منذ بدء الخليقة... ولئن اختلف العلماء في تحديداتهم لماهيته.وتضاربت آراؤهم حول تحديد مصادره.. أو سبب وجوده .. فإنهم لا يختلفون على أنه موجود كظاهرة
كان لي موعد يوم أمس مع أحد مديري القنوات التلفزيونية الخاصة فلما دخلت عليه مكتبه استقبلني بوجهه البشوش و طلب مني الانتظار قليلا علي مقاعد مكتبه فقد انتبذ منه ركنا قصيا غارقا في كتابة و تصحيح بعض التقارير مناديا عَلَيً كل بضعَ دقائق بالصبر و المعذرة شارحا بأنه يضع اللمسات الأخيرة
في البداية يجب التنبيه إلى أنّ هناك قاعدتين مركزيتين يقاس الحد الأدنى لاستقلال القضاء وإمكانية جودة أدائه في أيّ بلد انطلاقا من احترامهما هما قاعدتا عدم إمكانية تحويل القاضي وعزله بالإضافة إلى قاعدة قداسة المسار المهني له هذا حسب المعتمد في رأي لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان المتضمن
تعتقد نظرية " التلقي والتقبل " الألمانية التي تركز على القارئ أثناء تفاعله مع النص بغية تأويله وخلق صوره المتخيلة. أن النص حقيقة افتراضية أو كامنة ، ولا تتحقق فعلياً إلا إذا قام قارئ أو متلقي بقراءته ، باعتبارأن القارئ له إسهام مكافئ في الأهمية ، وأن النصوص لا يكون في مقدورها مواصلة
بعيد صلاة العصر بلحظات بدأ صعود الركاب إلى داخل الحافلة ؛ بعد أن تم تنظيم متاعهم على ظهرها الذي بدا وكأنه يعادلها لشدة ارتفاعه ، لم يمر صعود الركاب بهدوء وانسيابية بفعل الخلاف و النزاع على المواقع والمقاعد ؛ ولأن السمسار يتعمد التعتيم على المكان المخصص لكل راكب حسب توقيت الحجز ؛
لا يمكن تقدير حاجة أي جارين لبعضهما البعض على كل المستويات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية كما لا يمكن محو ارتباطات دينية روحية وثقافية واجتماعية تجذرت بين البلدين قبل وجود ما يعرف بالدولة الوطنية..
لكن المشكل الكبير برأيي في هذه العلاقات خلال العقود الأخيرة مغالطات سياسية من هنا وهناك
إذا أردنا الحديث عن الأمن في موريتانيا والحد من الجريمة؛ فلا بد إذن من التكلم عن دور القبيلة في عدم تحقيق ذلك!
وإذا قلنا إن تحقيق الأمن ممكن ويتم العمل عليه؛ فلا بد من الإشارة إلى أن ذلك لا يمكن دون القضاء على الحمية العمياء للقبيلة. فإذا لم يكن الأمر مدرج في حسابات القائمين على تحقيق
بين الفينة و الأخرى يطفو على سطح الساحة الثقافية الراكدة أحد المراكز البحثية القليلة ـ و آخرهم مركز (مبدأ) و ضيف مميز و أكاديمي متنور "بدي ولد أبنو" ـ بموضوع يعالج من زاوية ما ظاهرة القبلية التي ما زال الحديث عنها "غنائية الوجود" و "مستند العزوف" عن الحراك الذي يقتضيه بناء كيان
كلمة الإصلاح هذه المرة لاحظت أن حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي أوضح فيه أن المسلمين سيتبعون في جميع أقوالهم وأفعالهم سنـن اليهود والنصارى في حياتهم السلوكية فقد أتضح جليا تحت قبة البرلمان الموريتاني هذه السنة صحة الحديث .
وبما أن هذا الحديث صدر عن النبس صلى الله عليه وسلم يلفظ استـنكار
اللغة الفصحى المعاصرة:
تُعَرًفُ التوشيحات بأنها آليةٌ يسمح من خلالها المشرع بمنح مكافآت معنوية رمزية و تشريفية للمواطنين الذين يتميزون بالشجاعة الاستثنائية و التضحية الخارقة و الإيثار الفائق و الإبداع غير المسبوق و التفاني الخارج علي المألوف في العمل و الخدمة العَصِيًةِ علي اللِحَاقِ للمواطن و الوطن...
قالوا لنا سيترك الحكم، لقد تأثر كثيرا...، ثم قالوا في موضع آخر، سيجري حوارا بلا قيود...، حتى أن بعضهم قال أنه صرح بما يفيد ذلك، لكنه لن يفشي سر الرئيس، الذي قاله سهوا، تحت ضغط الواقعة، بجوار اللحد، أوان الدفن، وكل نفس ذائقة الموت.
يحكى فيما يحكى أن أعمى كان يسكن وحيدا في صحراء جرداء قاحلة، وأنه سمع ذات مرة هاتفا يبشره بكنز عظيم مدفون في تلك الصحراء القاحلة. أخذ الأعمى منذ سماع تلك البشرى يحفر في الأرض بحماس بحثا عن الكنز المنشود. ولقد عثر في بداية بحثه على فأس ظل يستخدمه في عملية التنقيب عن الكنز.
لا يخفي علي المتتبع لشؤون العمل النقابي في البلاد في الآونة الأخيرة، الصراعات التى تعيشها نقابات أساتذة التعليم العالى، فعلى مستوى النقابة المهنية لأساتذة التعليم العالي، شهدت الأسابيع القليلة الماضية حراكا غير مسبوق للقائمين علي هذه النقابة بغية جعل هذه الأخيرة إطارا مفتوحا في وجه
لأنهن خجولات فوق العادة وأكثرُ من المعتاد بحكم القيم والتقاليد الجميلة التي تحكم مجتمعنا, لاتبوح بنياتنا بحب الازواج والشوق لهم , حين يهاجرون ويرحلون بعيدا الي أرض أخري أو نساءٍ غيرهن , حتي حبُ الأبناءِ لاتعبيرَ عنه إلاَ في خلوةِ المرأة بعيداً عن الناس , حينها فقط تجوزٌ المداعبة ويباح الدلال
يرى بعض السوسيولوجيين أن المجتمع ينتج شكل وجوده السياسي بتوسط الثقافة، وأنه حين ينتج شكل وجوده السياسي بإنتاج الدولة يكون قد أنتج مشروع وحدته التناقضية بالمعنى الإيجابي للكلمة بين : الفردية والاجتماعية ، بين سائر الكيانات الجزئية كالعرق والقبيلة والطائفة والفئة والجهة وبين الدولة