في الوقت الذي ينعم فيه المجتمع الموريتاني وينتشي بالاحتفالات المخلدة لذكرى الاستقلال المجيدة في ظروف استثنائية لهذا العام ؛مقارنة بجيراننا الذين أنهكتهم الحروب الأهلية ،ولانفلات الأمني الرهيب ، والتضييق على الحريات وانتشار الثقافة المعادية للإسلام الشيء الذي وصل في بعض هذه البلدان

نوع المادة:

إن القدرة على تسمية الأشياء من المهارات الأساسية التي نادراً ما نفكر فيها في حياتنا اليومية. إذ ان أول المهام التي يتعلمها الإنسان تتضمن تعلم ربط الأصوات بالأسماء والأشياء وعن طريق العودة كل حين إلى تلك المهمة البسيطة الخاصة بتسمية الأفكار والمشاعر، فإنك تعود إلى أحد المكونات

نوع المادة:

طفت على السطح خلال الأيام الماضية مقالات، وتعليقات، ومواضيع، تتحدث كلها عن حرب شعواء على القرءان الكريم، والإسلام، والمسلمين، انطلقت شرارتها من مدينة جكني بالشرق الموريتاني، وبعد متابعة كل ما نـُشر حول الموضوع، والاطلاع على جوانبه المختلفة، ورؤية المسألة من زواياها 

نوع المادة:

فى الوقت الذى يستعد فيه المجتمع الموريتاني  شعبا وحكومة بالإحتفالات المخلدة لعيد الإستقلال الوطني فى ذكراه الخامسة والخمسين وهي احتفالات نوعية لهذه السنة بماتمثله هذه المناسبة العظيمة من معنى فى نفوس الأمة الموريتانية يطل ولد حدمين فى خرجة نشازعلى توجه الدولة وخلفية المجتمع فى إعلان الحرب

نوع المادة:

إن الارتقاء بالأحزاب السياسية للمستوى المؤسسي يتطلب ضمانات مالية ودستورية وقانونية تكفل لها ما يلزم من الإستقلال والحقوق والواجبات ، من أجل موازنة المتطلبات والتطلعات المتناقضة وتحويلها إلى سياسات عامة ، تتابع أداء الحكومة وقادرة على تشخيص مكامن الخطأ ، ومن ثم إعداد 

نوع المادة:

 (ان كون الانسان ومنذ بدأ الخليقة حتى الآن, قد شعربحافز يحفزه الى أن يستنجد بمن هو أسمى  منه وأقوى وأعظم,بدل على أن الدين فطري فيه(160)

والعلم يعترف يعترف باشتياق الانسان الى أشياء أسمى منه...ان تقدم الانسان من الوجهة الخلقية وشعوره بالواجب انما هما أثر من آثار الايمان بالله والاعتقاد بالخلود...

نوع المادة:

كلمة الإصلاح هذه المرة تقوم كعادتها كل سـنة بمناسبة الاستـقلال بتجديد لباس الحداد لهذا اللغة التي يمر عليها يوم الاستـقلال وهي في حزنها وكآبتها من موقف مواطنيها من إهانتها وعـدم العمـل بها في وطنها .
ويلاحظ أن اللغة العربية لا تسمى يوم28 نوفمبر بعـيـد الاستـقلال ولكن تسمية يوم الحداد كما يظهر

نوع المادة:

عرفت بلادنا فى السنوات الأخيرة حالة  قوية من الشد والجذب لازالت مستمرة  بين السلطة والمعارضة اخذت ابعادا معتددة،ومرت بمراحل معقدة تقوى وتضعف بقياس الحدث نفسه ،وظلت  الحالة على هذا المستوى إلى  أن برز خطاب إعلامي  تميز بالإستقطاب الحاد،

نوع المادة:

على العكس من عديد المستعمرات الفرنسية فقد انطلقت مقارعة الاستعمار الفرنسي في موريتانيا في وقت مبكر و بشكل مباشر حالما تبينت لأول وهلة نوايا المحتل و عندما خطا خطواته التمهيدية المتمثلة عمليا في وضع قواعد حضوره بإقامة وكالات تجارية على ضفة النهر و من قبل التمدد الذي

نوع المادة:

صار العالم الإسلامي منقسما ومقسّما بين (إرهابيين) خالصين مقرِّين على أنفسهم بالشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول اللهﷺ متلبسين بإيقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت ؛ ومشتبه فيهم ؛ فيهم خصلة من إرهاب إلى أن يدعوها !! وقد كان الشيطان المجرم الشرير بوش

نوع المادة:

كفى متاجرة بالدين, وكفى ضحكا على الذقون, فمقالك أخي الكريم عليك: "لست هنا للدفاع عن الجنرالات ولا عن الرئيس ووزيره الأول"! أود لو أصدقك, وأود لو أنك كنت هنا بقلمك ولسانك وفكرك للدفاع عن محاظر أغلقت وحقوق استلبت وأطفال تركوا للجهل والضياع.., "في لحظات الغفلة والانشغال..." 

نوع المادة:

55 سنة مرت منذ أخذنا استقلالنا من المستعمر الذي أكثر في الأرض الفساد.. 55 مرت، ولا أحد يتحدث بصوت مسموع عن جرائمه التي يندى لها الجبين في بلدنا وفي كل البلدان المسلمة.. كم قتل وكم شرد وكم اغتصب ؟ ذلك ما لا يعلمه غير الله عز وجل، فلا ينبغي إغفال جرائمه في بحر الفرح بالإستقلال

نوع المادة:

قبل يومين نوفمبر والاحتفالات المرافقة لعيد الاستقلال الوطني "8 نوفمبر"، وشهدنا الجدل الذي رافقها وسبقها ولاحقها حول الوطن ما قبل الاستقلال وما رافقه وما حدث بعد، هذا الجدل الدائر على شبكات التواصل الاجتماعي وخاصة فيس بوك جعلني أتغاضى عن نقاش المسلمة القائلة أننا في وطن،

نوع المادة:

لا أذكر أن مناسبة تخليد ذكري لعيد الاستقلال الوطني أثارت من الجدل السياسي و الإعلامي و التاريخي المشحون بقدر كبير من "الاستقطاب المجتمعي التقليدي" و العاطفة و الحمية و شيئ  غير قليل من مَخَائِلِ محاكمة الماضي و إنكار ما هو معلوم من التاريخ بالإجماع و"تصفية الحسابات"، ما يُثَارُ هذه 

نوع المادة:

منذ تنفيذها لأول إنقلاب على السلطة سنة 1978 م ، لم تغب المؤسسة العسكرية عن المشهد السياسي في بلادنا كقوة وربما الوحيدة الصانعة للأحداث ، اليوم وبعد مرور 37 سنة توغل عناصرها المتقاعدين أكثر في المؤسسة المدنية وذلك من خلال سيطرتهم على الاتحاديات

نوع المادة:

لا يتأخر المتحاملون عن المبالغة في التنظير والقفز على الحقائق ؛ سبيلا إلى عرض ترهاتهم والاجتهاد في إلباسها أثوابا من زور ..

لقد أصبح من السهل أن يتهكم أحدهم على رموز الدولة دون تقديم عذر صاف وواضح في عجز تام عن الإقناع بالأدلة الدامغة ذات الحجج الناصعة ..

نوع المادة:

عودنا الباحثون عن مقاعد سياسية ممن هم قادمون من البرزخ الوظيفي الظهور بآراء متطرفة، لجلب الانظار أولا وللحصول على الاحتضان من طرف إحدى التشكلات السياسية، التي تجد في آرائهم شحنة جديدة تغذي به خطابها الذي سبق وأن استهلكته، ولم يعد لديها ما تقنع به مناصريها 

نوع المادة:

لم تختلف توشيحات 28 نوفمبر 2015 عن توشيحات السنوات الماضية، ولذلك فإنه من حقنا أن نعيد طرح نفس الأسئلة التي كنا قد طرحناها في السنوات الماضية: من أين جيء بهؤلاء الموشحين؟ وكيف تم اختيارهم؟ وبِمَ تميزوا عن غيرهم من الموظفين حتى يكرموا؟
إننا عندما نتأمل في لائحة الموشحين في "نواذيبو"  

نوع المادة:

إن رقعة الشطرنج التي يلعب عليها الجنرالات وأداتهم الطيعة _حكومة السيد: يحيى ولد حدأمين_ ضد المواطن في هذا البلد أصبحت مكشوفة جدا أمام الرأي العام أكثر من أي وقت مضى, فلا الضباط العاملون خارج التخصص سلموا الحكم وسمحوا للديمقراطية أن تسود وللمواطن أن يختار من يحكمه,

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا