ليت سنة آمريكا وشيعة روسيا وشرعيو فرنسا ومعتدلو ابريطانيا وديمقراطيو ألمانيا وشركاء الصين وأصدقاء إسرائيل من ( المسلمين ) يفهمون ولو متأخرين أن كل ما جرى ويجري وسيجري في المنطقة وخارجها هو حرب عليهم كلهم بالوكالات والتدريج ولم يعد ذلك فيما أرى يخفى على أغبى أغبيائهم على الأقل كل على حدة ؛
عدت مؤخرا من مؤتمر سياسي شاركت فيه احزاب تمتد من الهند حتى المكسيك مرورا بالعالم العربي.
انتابني و انا اتباع تدخلات المشتركين العقلانية و المليئة بقيم المساواة والتسامح حزن عميق و جال في خاطري نمط الخطاب السائد لدينا من تطرف و استحقار بالآخر.
هناك أسئلة عديدة تطرح في هذه الأيام، وبعض هذه الأسئلة يستحق أن نقدم له إجابات واضحة ومحددة من داخل المنتدى، ومن بين هذه الأسئلة التي تستحق إجابات واضحة ومحددة الأسئلة الثلاثة التالية: من نحن؟ وماذا نريد؟ وكيف نصل إلى ما نريد؟
إن موريتانيا تشهد اليوم أمنا وأمانا، وراحة واستقرارا بفضل قواتنا المسلحة وقوات أمننا، الذين يسهرون حين تنام العيون،ويحمون المكتسبات حين يطمع الطامعون، موجودون في كل بيت، وعند كل أسرة، يعملون وينجزون بكل صمت، ويضعون أرواحهم
فضيلة الفقيه وسيادة الرئيس،
تستعد بلادنا هذ العام لتخليد غير مسبوق -مكانا ومكانة و حجما و نوعا و حشدا و ضُيُوفًا،...- للذكري الخامسة و الخمسين لعيد الاستقلال الوطني -نصف الإكراهي و نصف الطوعي- عن الاستعمار الفرنسي ذي "القَبْضَةِ الثًقِيلَةِ".
ذلك الاستعمار الذي "أَرْخَي سُدُولَهُ" فلبث قرابة سبعين
تحوّلت الكثير من دول المنطقة في العقدين الأخيرين إلى فضاءات مضطربة؛ أسهمت في انتعاش وتزايد الجماعات المسلحة والمتطرفة؛ وهو ما ينطبق على العراق وسوريا وليبيا والصومال واليمن.. فيما استهدفت هذه الجماعات بعملياتها "الإرهابية"عدداً كبيراً من الدول، وهو ما تطرح بصدده الكثير من الأسئلة؛
كلمة الإصلاح هذه المرة ــ لكثرة سماعها للتصريحات والتصرفات التي لا تتماشى مع الوضعية الحالية التي خلقها الإنسان لنفسه في هذا القرن الجديد ، من تقارب المكان والزمان وجلوس جميع البشرية تقريـبا على مائدة واحدة ولاسيما مائدة الإعلام بمختـلف أنواعه بحيث أصبحت التصريحات والتصرفات
هناك من بيننا من يمن علينا استقلالنا الوطني، وكأننا لا نستحقه أو كأنه قدم لنا على طبق من ذهب، أو كأنهم لم يروا صور الظلم والاستبداد التي تعيشها الشعوب المستعمرة، أم أنه مجرد استخفاف بالمنجزات التي تحققت عبر 55 سنة الماضية التي تمثل عمر استقلالنا الوطني.
فلهؤلاء المنانون أذكرهم بأن
البدء:
لا يراد لهذا المبحث أن يكون أكاديميا لو كان كذلك تناول:
-المهارات المطلوبة في الحوار .
-المصداقية رأس مال الحوار .
رأيت ان من واجبي أن أسبر غور شواهد تشهد أن رجالا بذلوا وسعوا ووفوا مالتزموا به ... للمحروسة مقاطعة كرو
إذ كنت أحد شهود حملة تواصل كرو كانت حملة استثنائية بكل المقاييس ... وكان الدور المنوط بالأطر والوجهاء من التوجهات السامية حينها توحي بإقصاء طيف سياسي ! لكن " تجري
إذا أبحرنا في مضمون هذا العنوان لتتبع الآثار و الانعكاسات السلبية لمر دودية عائدات البلد الاقتصادية على الحياة المعيشية للسكان فإن الأقلام تجف والأوراق تنفذ دون أن نستوفيه حقه،دلك أن تعدد واختلاف تنوع الثروات والموارد الاقتصادية الموريتانية المعدنية " السياحية، النفطية ،الزراعية،
مرة أخرى يضرب الإرهاب الأعمى الظلامي باريس عاصمة النور والحضارة الجميلة.. بعد أن أسقط طائرة مدنية روسية في أرض الكنانة فقتل من فيها من نساء وأطفال ورجال أبرياء.. وبقتله مقتل السياحة والعاملين فيها في مصر الحبيبة أيضا، وبعد أن استهدف مستشفى الرسول الأعظم وسوقا مزدحمة
واهم من يتلمس إصلاحا أو تقدما لقطاع التعليم دون إحداث تغيرات جذرية ،تحرك المياه الراكدة وتزيل الأوضار، وتطهر القطاع من براثن الفساد؛ وتقضي على بقاياه،وتجهز على مخلفات أدرانه .
إن المتتبع لمشاكل التعليم لا يمكن أن يخطئ بلحظه ؛ الاختلالات الكبيرة التي يعاني منها القطاع ،والتي تتربع على طليعتها ؛
وقد تحل العقدة الكبرى حلا خاطئا إذا ترك للطاقة الحيوية وحدها أن تقرر.
فالإنسان بشعوره بالعجز فانه يحاول إشباع ما يتطلبه الإشباع ويملأ أجوبة التساؤلات المصيرية. ولكن هذا الطريق غير مأمون العواقب، وغير موصل إلى تركيز، فغريزته قد توجد في دماغه تخيلات أو فروضا لا تمت إلى الحقيقة بصلة.
تختلف الشعوب و الأمم عن بعضها في كل مركبات مسطرة العادات و الأخلاق و المعتقدات و اللغات ما يبرر تفاوتها في التعاطي مع مستوجبات متطلبات الحياة من جهة و فهم مجريات الأحداث التي تؤثر في كيانها و ترسم ملامح مستقبلها و منها بالتحديد "السياسية" لأهميتها القصوى حيث يرتكز عليها
موريتانيا كلمة عظيمة تحمل الكثير من المعاني والإيحاءات والمغازي لأنها وبكل بساطة تعني وطننا الذي يحتضننا جميعا بدفئه وحنانه وهو الذي يمنحنا الاطمئنان والسكينة والإحساس بالفخر .
ومهما أثرت بعض الدعايات المجندة ضدنا في بعض النفوس تظل بلادنا تطاول أعناق المجد
إن الجو الفكري والاجتماعي الذي سرت فيه الدعوة إلى شن الحروب الصليبية ضد الأمة العربية والإسلامية كان يضطرم بالدعاية المسعورة حيث طفق النساك والمتنبئون من أمثال "بطرس الناسك"، يوغرون صدور الشعوب الأوروبية ويحثونهم على الانتقام ويزرعون في حناياهم الرغبة في قتل أولئك
هناك جملة من العبارات المخادعة ومن الأخطاء الشائعة التي ظهرت بشكل واضح في النقاشات الجارية حاليا بين بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي المحسوبين على فسطاط المعارضة، ومن هذه الأخطاء الشائعة يمكنني أن أذكر:
1 ـ الحوار هو الخيار الأسوأ في ثلاثية الحوار والانقلاب والثورة