الرئيسية

يسألني بعض القراء عن أسباب التراجع الملحوظ  منذ فترة في كتابة ونشر المقالات، وللإجابة على هذا السؤال،لا بد أولا من استعراض أشكال أو أنماط الكتابة في الشأن العام، فالكتابة في الشأن العام يمكن أن نقسمها إلى ثلاثة مستويات، أو إلى ثلاث درجات، بين الدرجة والدرجة مسافة كبيرة.

نوع المادة:

هذه الحلقة هي الأخيرة من سلسلة الصوفي المسلم، والتي وعدت فيها بأن أضع النقاط علي الحروف.
وهذه الفكرة ( التي هي وضع النقاط علي الحروف استنتجتها من عدة عوامل تشمل الإنسان كله ).
فمعروف أن الإنسان قبل أن يأتي إلي الدنيا لا حيلة له دون المجيء إليها، وفي نفس الوقت عند ما ينظر إلي الإنسان بجنبه أو جاء للدنيا بعده يجدهما متساويين تماما.

نوع المادة:

لستُ من متابعي كرة القدم، بل إني أعتبرها من وسائل الإلهاء عن المشاكل والتحديات التي تواجهها الأمة، ومع ذلك فقد استوقفني حفل الافتتاح المتميز لبطولة كأس العالم المنظمة في قطر، كما استوقفتني كذلك النتيجة المشرفة التي حققها المنتخب السعودي في لقائه مع منتخب الأرجنتين في أول إطلالة كروية له في هذه البطولة.

نوع المادة:

بغض النظر عن الاختلافات العديدة لميكانيزمات تعريفات علم السياسة بصورة عامة ، وما يرتبط بها من ممارسة تختلف بشكل كبير على اختلاف المدارس و التوجهات عبر العالم . 

نوع المادة:

لم يكن غائبا عن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وهو يستلم  مقاليد الحكم حجم التحديات التي تواجهه ومحدودية موارد بلده،  القاصرة عن تحقيق أحلام الشعب، التى تتجاوز فى كثير من الأحيان الإمكانيات والموارد  الاقتصادية والبشرية للبلد. 

لم تستسلم ارادة الرئيس لتلك الحقائق والمعطيات الثابتة، فقد سعى الى إحداث تغيير يقوم على تحقيق هدفين أساسيين:

نوع المادة:

كنت من بين المساندين و المدافعين عن رؤيته السياسية ، عبر حزب الإتحاد من أجل الجمهورية في نسخته السابقة ، كما أنني كنت من أشد المطالبين بإصلاح الحزب و اعادة النظر في خطابه السياسي واعادة هيكلته لاهتمامي البالغ بأهمية الاصلاح الجذري المرتكز أساسا على تحيين الخطاب  وتصحيح المفاهيم و توحيد قاموس المصطلحات السياسية ، بعيدا عن التخوين و الشحن ، فكان لي الش

نوع المادة:

سيدي الرئيس:

لا أتذكر أنني خاطبت أو كاتبت أيا من رؤسائنا الفارطين ممن عايشتهم ــ رحم الله موتاهم، وحفظ أحياءهم ــ وليس ذلك لأن دواعي الكتابة إليهم ومخاطبتهم غير قائمة، ولكن لأني لا آمن أن تجد رسائلي سبيلا سالكا لسلة المهملات، قبل أن تصل إلى المعنيين بها، وقد بلغني أنكم ممن يقرأُ ما يُكتب ويحفل بما يَقرأُ.

سيدي الرئيس:

نوع المادة:

ترددتُ كثيرا في الكتابة إليكم أياما معدودات قبل انعقاد قمتكم المنتظرة في الجزائر، ولا أخفيكم بأن أسباب ترددي كانت كثيرة، وكانت أكثر من وجيهة.

نوع المادة:

يجمعني  منذ فترة نقاش مع العديد من المهتمين بالشأن العام، وفي أغلب تلك النقاشات يُطرح دائما السؤال التقليدي : أي حراك سياسي يناسب هذه المرحلة؟

نوع المادة:

يعرف الدكتور محمد عبد الملك  متوكل  حقوق الإنسان بأنها: "مجموعة الحقوق والمطالب واجبة الوفاء لكل البشر على قدم المساواة دونما تمييز بينهم".

نوع المادة:

في مقال سابق، بعنوان:  "العمل العربيّ المشترك على المحكّ"، نُشِر سنة 2014م، بمناسبة انعقاد القمة العربية الخامسة والعشرين بالكويت، تحت شعار: "قمة للتضامن من أجل مستقبل أفضل"،  قلتُ إنّ مؤسساتِ العمل العربيّ المشترك، وعلى رأسها جامعة الدول العربية، لم تُوفَّق في التصدي لما تعرضت له بعض البلدان العربية من تهديد للأمن القوميّ العربيّ، ولم يحالفها الحظ ف

نوع المادة:

إن ما ظهر في الحوار الأخير من إجماع وطني وديمقراطي خلال الأيام الماضية يدعو للفرح والحبور على الأقل على مستوى النظم والمساطر والشروط العامة بممارسة الاستحقاقات القادمة في جو صحي يخلق فضاءا مريحا مناسبا للسياسيين والمواطنين بشكل عام، تلك كانت مهمة النظام وقد انجزت بنجاح ويبقى على المواطنين إدراك أهداف الديمقراطية وممارستها بفهم ودراسة حتى تكون للديمقر

نوع المادة:

إن الحديث عن مهنة القضاء، و هو نفسه عن تاريخ ضبط التصرفات البشرية و تداخلها و تشعباها منذو نشأة المعمورة و بتطورها، تنوعت و تعددت المجتمعات ليتنامي و يعظم القضاء و أدواره داخلها بشكل خاص؛  حيث برزت اليوم السلطات القضائية و التنظيم المحكم للقضاة بشكلها الحالي في العالم و أصبحت نزعة التخصصات في صفوفها مسألة محورية لفض النزعات و القيام بالادوار المناسبة

نوع المادة:

بلادنا مقبلة في الأشهر القادمة على استحقاقات بلدية ونيابية وجهوية أرجوا من الله العلي القدير أن تتم بخير و بأمن وأمان وأتمني أن يحصل الخيرون الطيبون المعتدلون من المرشحين على ثقة الشعب ، ويسرني في هذا المضمارأن أشارك كل المواطنين الكرام ، في مختلف مناطق البلاد ، بعض ما خلصت إليه من تقييم قمت به للبعد التطبيقي للديمقراطية في بلادنا ، سعيا مني لتوضيح ب

نوع المادة:

أعلنت جامعة  "سيب منجمنت" أول شبكة للتعليم العالي الحر معترف بها في موريتانيا، افتتاح الموسم الجامعي 2022 – 2023.
الجامعة قالت إن الموسم الجديد سيكون بحول الله تعالى استمرارا للنهي الذي رسمه القائمون عليها، بهدف تقديم تعليم عالي متطور، يراعي متطلبات سوق العمل.

نوع المادة:

بسم الله الرحمن الرحيم 
يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي. 
فقدت الأمة الإسلامية أحد عظمائها، وأكثرها عطاء في مجال الدعوة والتعليم، والوعظ والإرشاد.
الشيخ الإمام الدكتور يوسف القرضاوي.  طيب الله ثراه.

نوع المادة:

تابعتُ كغيري من المهتمين بالشأن العام مسار التشاور الذي أطلقته وزارة الداخلية

واللامركزية مع الأحزاب السياسية، تابعت هذا التشاور عند انطلاقه، وفي كل محطاته، إلى أن تم اختتامه بحفل للتوقيع على الوثيقة التي تضمنت نتائجه.

ومن هذه المتابعة خرجت بجملة من الملاحظات السريعة لعل من أهمها:            

نوع المادة:

يعتبر الفساد كارثة مدمرة، يجب مواجهتها ومجابهتها وتسعى الدولة للقضاء على هذه الظاهرة بكل الطرق المتاحة وذلك عن طريق تطبيق القانون علىى كل شخص جرمه القضاء وأثبت فساده وأصدرت المحاكم المختصة أحكاما قضائية تدينه وذلك تجسيدا لمبدأ إستقلالية القضاء وعدم تدخل السلطة التنفيذية في عمله.  

نوع المادة:

شهدت العديد من مدننا وقرانا مهرجانات ثقافية خلال موسم الخريف لهذا العام، ولا أظن أنني أبالغ إن أطلقتُ على خريف هذا العام، خريف المهرجانات الثقافية.

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا