altدأب النظام الموريتاني على أن يدخل فضيحة مدوية، ويخرج منها للشعب وكأن قائده الجنرال قد غزى واشنطن، أو استرد القسطنطسنية، أو على الأقل حرر بيت المقدس بعد أن خاض معارك حطين وعين جالوت، كل ذلك في إخراج مسرحي رديئ، يعكف عليه أُناس مردوا على النفاق، والتفنن في لَيِ عنق الحقيقة وكسرها أحيانا كثيرة.

نوع المادة:

altتحيل كلمة عبد على الشخص الواقع تحت سلطة الرق، بينما تحيل كلمة حرطان في اللهجة الحسانية على الحر الذي سبق وأن استرق، أما كلمتي سودان وخظارة فتحيل علي سواد البشرة التي يميز الفضاء الاجتماعي للأرقاء عبيدا وحراطينا.

نوع المادة:

altعندما أكتسح (الغرب) أقطار الشرق خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر, في إطار توسعاته الاستعمارية, كان الادعاء الذي روج له الكتاب الغربيون في ذالك الوقت لتبرير ظاهرة الاستعمار, هو أن الأمر يتعلق بنشر الحضارة....!

نوع المادة:

 أحمد امحمد بن الفاضل تنتشر السلع والبضائع في الاسواق فلكل بضاعة او خدمة ثمنها وهذا شيء طبيعي و متعارف عليه من قبل  الجميع ولكن هناك مسائل يعتبر بيعها خروجا عن المألوف اذ  يستوجب عقاب صاحبه فهو قد خرق قانون البيع وحاد عنه .

نوع المادة:

لقد أمر الإسلام بالصدق لأنه فضيلة ونهى عن الكذب لأنه رذيلة ,ومن المعروف أن مجتمعنا يعاني كثيرا من هذه الظاهرة بصورة عامة وفي إبريل خاصة ,شأنه في ذلك شأن المجتمعات الأخرى في شتى العصور والأزمنة .

نوع المادة:

نعم عرفناه، هو ذالك الرئيس الذي أحدث نهضة في البلاد حيث شيدت المطارات والطرق التي لم تشهدها موريتانيا من قبل، نعم هو ذالك الرئيس الذي قطع علي نفسه أن يبني موريتانيا من خيرات البلد، نعم هو ذ الك الذي حارب

نوع المادة:

نعم؛ إنها مشكلة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز التي صنعها لنفسه بنفسه؛ والتي لا حل لها إلا في يده هو وحده، ولا أحد سواه..

"مشكلة" الرئيس عزيز لم يعد بإمكان أحد التستر عليها مواليا كان أو معارضا؛ ولم يعد يصلح للتعمية عليها أي خطاب إعلامي أو سياسي مهما كان حبكه ومصدره..!!

نوع المادة:

عبد الرحمن ولد سيدي حمودلقد ارتفعت في الأيام الأخير نبرة الخطاب السياسي فاتسم بالنرفزة وحتى الوقاحة أحيانا فلم يعد يتعرض بالتحليل الرصين لأوضاع البلد، مشيرا إلى مواضيع الخلل فيها مقدما العلاج الأنسب بل انزلق إلى مداحيض الإطراب، وشخصنة الأمور والجرأة على الوقوع في الأعراض

نوع المادة:

 ابو داوودمع تقدم التكنولوجيا و سهولة  الحصول علي المعلومة، وتعدد الطرق في تعضيد المقول والمكتوب بالأدلة الملموسة المسجلة بالصوت او بالصورة، او بهما معًا، فان جل صحافتنا ما زال قاصرا و مشلولا وعاجزا عن تأدية مهمته.

نوع المادة:

خض غمارها عانق أمواجها اعشقها لحد الجنون...، مهما يكن لن تحس أنها تبادلك نفس الشعور...! ولسوء الحظ لا أعرف أيهما أعني؟  أهو وطني في بعده الجمالي وفضائه الرحب...؟

نوع المادة:

التملق مرض يصيب الكتاب ويجعلهم طريحي فراش الحاكم ، كلما زاد فساد الحاكم عندنا واشتد ظلمه لشعبه ونهبه لخيراته وتهميشه لمعارضيه كلما وجد المتملق فرصته سانحة  للإسترزاق  وسلك دروبا شتي في التعريض بالمعارضين والنيل من المنتقدين مهما كانت هوياتهم ،

نوع المادة:

تمهيد :

 نود، كمقدمة لهذه الورقة، أن نعرض بعض الملاحظات التمهيدية التي تهدف إلى إدراج الموضوع في الإطار العام للاضطرابات والشكوك التي تحيط بتصورنا للتحديات الأمنية الراهنة.

 كما أنها تهدف أيضا إلى توضيح الطابع الشخصي لهذه المقاربة ورسم حدودها.

نوع المادة:

اكتشاف حالات من العبودية في بلادنا أمر طبيعي، وليس بحاجة لصراخ بعض الحقوقيين ودموعهم "التماسيحية" أحيانا، ولعقهم لجراح الضحايا، لدرجة محاولة فرض القوانين بالقوة، وتطبيقها بالإرهاب، وكأنهم دولة داخل دولة، وقانون داخل قانون، ودستور داخل دستور، ومجتمع داخل مجتمع..!!

نوع المادة:

تشهد هذه الأيام مقاطعة دكني، موجة من العطش التي تنذر بكارثه محققة، وذلك مع اقتراب موسم الصيف الذي يشتد فيه الحر، وتشرئب فيه الاعناق وترنوا الابصار إلى قطرات مياه تسقي ظمآنا أجهده العطش ..

نوع المادة:

لدى الداعية الشيخ محمد ولد سيدي يحيى كلمة ثمينة طالما سمعناه يكررها على الحاضرين لمحاضراته مخافة انزعاجهم من صراحته، حيث يقول الشيخ حفظه الله (آن ألا نطرح مارت حد وحد اسمع مارته لايكول اني كلت له شي) حقا، لقد سمعت أذن القصر الرمادي الصماء مقالة السيد السفير محمد فال ولد بلاّل،

نوع المادة:

الصفحات

تغطيات مصورة

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا