نظمت وزارة البترول والمعادن والطاقة اليوم الخميس في نواكشوط، ورشة حول دراسة مسار الطاقة في موريتانيا في أفق 2050،
تحت إشراف الوكالة الفرنسية للتنمية.
وتهدف الورشة- حسب القائمين عليها- إلى صياغة مسار انتقال الطاقة بعد عام 2030، من أجل المساهمة في تحقيق أهداف الطاقة لحد الكربوني بحلول عام 2050.
وقد شارك في أعمال هذه الورشة عدد من ممثلي الشركات العاملة في مجال الطاقة، وممثلين عن الشركاء الفنيين والماليين.