أطلقت اليوم وزارة التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي، يومًا مفتوحا حول المضامين التربوية للقانون التوجيهي.
اليوم من أهدافه عرض المضامين التربوية للقانون التوجيهي الرامي لإصلاح منظومتنا التربوية، والذي تعلق عليه آمال كبيرة للنهوض بقطاع التعليم.
وقد أكد وزير التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي، المختار ولد داهي، خلال كلمة بالمناسبة، على أهمية هذا اللقاء التربوي الذي يعد مناسبة لإعلان اختتام إعادة كتابة برامج السنوات: الأولى والثانية والثالثة والرابعة من التعليم الأساسي، وفق مقتضيات القانون التوجيهي لإصلاح التعليم، بعد أن انتدب لهذا الغرض فريق تربوي ضم مفتشين ومستشارين تربويين ومعلمين من أصحاب التجربة والخبرة في تصميم وتحسين البرامج التربوية.
