اختتمت اليوم الدورة العادية الثانية للمجلس الأعلى للتهذيب، التي ترأستها ديندا محمد المصطفى بال، نائبة رئيس المجلس.
ديننا ثمنت النتائج التي توصلت لها هذه الدورة، خلال أيام كانت حافلة بالأخذ والعطاء من خلال الأفكار النيرة التي من شأنها المساهمة في تحقيق أهداف المجلس، على حد تعبيرها.
مضيفة أن المجلس ينوي، القيام قريبا بسلسلة زيارات ميدانية إلى نواكشوط و الولايات الداخلية للوقوف على وضعية المؤسسات التعليمية منذ بداية السنة الدراسية 2023-2024.
كما أشارت إلى أن المجلس بصدد التشاور مع هيئآت شقيقة، في المغر ب و تونس للإستفادة من خبراتها.