اجتاحت السيول مناطقة واسعة من مقاطعة بومديد في بولاية لعصابه، مخلفة خسائر مادية في المدينة والقرى التابعة لها.
السيول الناجمة عن الأمطار الغزيرة الأخيرة، غمرت - حسب بعض المصادر المحلية - عددًا من المباني الإدارية، والمؤسسات الخدمة، فضلا عن السوق المركزية، ما أدى لإخلاء المركز الصحي من الأدوية والمعدات، خوفًا من تلفها.
كما جرفت السيول في وقت سابق سد "لفطح"، الأمر الذي زاد من مخاوف السكان، خشية حدوث موجات نزوح، بسبب السيول الفيضية.