عروة بن أذينة أديب الفقهاء والنساك / إبراهيم ولد أعمركل

الشعر ديوان العرب وقاموس لغتهم ومعجم حضارتهم بحفظه يحفظ لسانهم وباندثاره – لاسمح الله – يندثر.

 هذه حقيقة وعاها سلفنا الصالح فحفظوا الشعر ورووه , وقالوه وأثروه, إذ ببقائه تبقى مصادر التشريع من كتاب وسنة وتراث فقهي واضحة الدلائل جلية المعاني .

وفي هذه العجالة أود أن أقدم لقراء منار الإسلام نموذجا رائعا ومثالا فريدا لمحدث فقيه ناسك اشتغل بالأدب, فتغزل وأجاد, ومدح فأحسن, وقال في الحكمة والحماسة فأبدع

لمتابعة البقية اضغط هنا:

10. فبراير 2015 - 10:29

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا