الرئيس هو الخادم والخادم هو الرئيس! / سيد محمد ولد أحمد

اسمحوا لي أن أجدف بعيدا عن أفكار تجرف نحو الهاوية من خلال استعراضي لبعض الكتابات التي ظهرت بعد لقاء الرئيس مع الصحافة، مبديا رأيي الخاص المبني على وجهة النظر الدينية والأخلاقية في الحاكم المسلم! فمنطلقنا جميعا سواء منا الرئيس أم الخادم أم الصحفي، هو الإسلام لا غيره..

فنحن كمسلمون نحمل قضية أهم من قضية النصارى المسماة بالديمقراطية!، فنحن لسنا مثلهم بل نحيا لطاعة الله تعالى وتجنب سخطه، والعمل على دخول القصر! عفوا، أقصد جنة الخلد، مقيدون باوامر شرعنا الكريم لا نحيد عنه إلى أي جهة أخرى مهما كانت. وعليه فإن افتقار الواحد منا، وخصوصا من يعتبر نفسه صاحب رأي أو كلمة، لشعلة الحماس التي تجعله يضمن كتاباته الحديث عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم دون كلل أو ملل، لأمر يدعو إلى الإستغراب والإشمئزاز، فمن لم يفهم علاقته بربه ودينه لن يفهم أي شيء آخر! 

لمتابعة البقية اضغط هنا:

 

30. مارس 2015 - 11:43

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا