سأحاول ـ في هذا المقال القصير الذي يشكل تكملة لمنشوري السابق ـ أن أتوقف بشكل سريع جدا ومختصر جدا مع سيرة حياة داعية غادر دنيانا الفانية ليلة الجمعة الماضية.

نوع المادة:

يخبرنا القرآن أن أسبابا "لامادية" كانت من أهم عوامل النصر في غزوة بدر.. نتناول منها ثلاثة..

النعاس (النوم) يغشى المسلمين وهم في لحظات الإعداد للمعركة.. المطر ينزل عليهم من السماء.. والملائكة تدخل المعركة بوظائف نفسية وقتالية و"لوجيستية"..

نوع المادة:

ﻭﺃﺧﻴﺮﺍ ﺳﻘﻄﺖ ﻭﺭﻗﺔ ﺍﻟﺘﻮﺕ : ﻣﻮﺕ ﺇﻳﺮﺍ ! ﻭﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ !! ﻟﻘﺪ ﻛﺎﻥ ٣١ _ ٥ _ ٢٠١٨ ﻳﻮﻡ ﺗﺎﺭﻳﺨﻲ ، ﻭﺑﺪﺍﻳﺔ ﻋﻬﺪﺓ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺳﺘﻐﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﺤﻰ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻭﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻟﻸﺣﺰﺍﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﺘﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻓﺘﺎﺕ ﺷﻌﺒﻴﺔ ﺇﻳﺮﺍ ﻓﻲ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻤﺪﻥ ﻭﺍﻟﻘﺮﻯ ﻭﺍﻷﺭﻳﺎﻑ .

نوع المادة:

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين ورضي الله عن الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين

أما بعد فإن الهجمات الفكرة المتتالية على العالم الإسلامي كثيرة ومتنوعة ، وقد تمثلت في مذاهب هدامة زرعت زرعا في بلاد المسلمين ، وموضوعي محصور في (اللادينية ) التي يسمونها زورا (العلمانية )

نوع المادة:

يجب على الوكيل، في جميع الظروف، أن يتصرف كما يتصرف الأب الصالح. و ينطبق هذا الالتزام الأدنى على أي وكيل بالإضافة إلى الالتزامات المحددة المتعلقة بنوع الولاية التي يكون مسئولا عنها.

و في أعقاب انعقاد اجتماع المجلس الأعلى للقضاء و نتائجه من حقنا أن نطرح السؤال الأتي :

نوع المادة:

لا تخطىء عين أي زائر لموريتانيا مستوى التردي الذي تعيشه الطرق والمواصلات في البلد. ولعل الأكثر إثارة هنا هو غياب الإهتمام بالسلامة الطرقية الذي هو بالأساس فساد أو غياب المسؤولية أو هما معا. وسأتحدث هنا عن جوانب من هذا الموضوع.

نوع المادة:

كثيرا ما يتم تقديم موريتانيا على أساس أنها من الدول الأقل سكانا في العالم، لكن في المقابل مع وفرة في الاقتصاد مما يجعلها مهيأة أكثر من غيرها لتكون دولة غنى ورفاهية، وأن ما يحول دون ذلك هو سياسات الفساد وسوء التسيير التي نشأت وترعرعت مصاحبة للدولة.

نوع المادة:

يجد المتابع للمشهد السياسي الموريتاني في الفترة الأخيرة صعوبة في الحصول على فضاء جدي لنقاش واقع البلد الآن والمقارنة بينه وماضيه القريب أو لصياغة رؤية موحدة من أجل مستقبل أفضل للأجيال القادمة. وتعود حالة الندرة هذه إلى سيطرة التفاهة والسطحية على المجال العام بشكل مزعج ورهيب.

نوع المادة:

 وإذا اختزلنا الكلام السابق في (صيغة رياضية فإننا نجد أن الإنسان صاحب عمل مكون من قول وفعل وحين نضع العمل في معادلته الصحيحة نخرج منه خارج قوس (القول والفعل) ليكون في طرف، واليكن العمل في طرف آخر فتصبح المعادلة على الشكل التالي:

القول + الفعل = العمل.

نوع المادة:

الصفحات

آخر الأخبار

تغطيات مصورة

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا