قرأت مقالا لأحد الشيوخ الموقرين عنونه ب" أزمة الشيوخ.. المسار والمآلات" وبين فيه أن أسباب تصويت أغلبية الشيوخ ضد مشروع التعديلات الدستورية الذي تقدمت به الحكومة؛ من أولها أن الحوار كان أحادي الصوت والمنحى!، أو لم تكن هناك معارضة تصنف نفسها كذلك وينظر إليها المراقبون 

نوع المادة:

إنني انتمي لجيل كان شاهدا على تعاقب الأحكام المدنية والعسكرية في بلده موريتانيا، ولا نزال نستحضر مفارقات ونماذج من انتخاباتها المختلفة، أذكر أنه في إحدى الانتخابات انتبه أحد المواطنين إلى أن بطاقة تصويته تحمل اسم امرأة، فما كان من المسؤول الحزبي

نوع المادة:

ما إنْ صوَّت الشيوخ بالرفض ضدَّ التعديلات الدستورية المقدمة إليهم من طرف الحكومة حتى انقسم الكُتاب والمدونون الموريتانيون إلى فسطاطين متشاكسين ومتنافرين بل ومتدابرين ومتنابزين بالألقاب..!!
وطفق الإعلام المستقل وشبه المستقل من مواقع إخبارية وجرائد ورقية وحتى قنوات تلفزية ومحطات إذاعية

نوع المادة:

 إلى الرئيس مسعود 
اسمحوا لي يا سيادة الرئيس أن ألفت انتباهكم إلى أنكم ومنذ سنوات لم يعد لديكم من شغل إلا استهلاك ما ادخرتم من رصيد سياسي ونضالي ثمين جمعتموه
بشق الأنفس خلال العقود الماضية.

نوع المادة:

لا أعرف بالضبط هل هناك خيط متين يربط بين نقائض الوقائع السياسية التي تبدأ بوقوفها على ثوابت ومنطلقات مختلفة ثم تتجه في النهاية إلى مسار واحد لتختم حياتها به تماما كما وقع لسلفها ، وطبعا الغريب أكثر أن كل ذلك يتم والأشخاص الفاعلون وهم خلف الستار والأطبال الحقيقيون يظنون

نوع المادة:

لم يكن أحد منا يريد ما حصل من رفض مجلس الشيوج للتعديلات الدستورية، لأن الأغلبية الحاكمة ببساطة تملك  الغالبية العظمي من أعضائه، ولأن "التعديلات الدستورية" في حقيقتها وجوهرها لا تتضمن ما يستحق رفضها من المعارضة ـ لو  كانت ثمة معارضة منصفة ـ  ناهيك عن الموالاة، 

نوع المادة:

ما إن تشرف جولة من جولات الصراع السياسي القائم بين السلطة والمعارضة الراديكالية على الانتهاء، حتى تطل التي تليها برأسها ليبدأ التجاذب من جديد بوتيرة قد تكون أكبر من سابقتها.

نوع المادة:

صباح أمس في مقاطعة عرفات ب "حي الفلوجة"، حسب روايات إعلامية متواترة، توفي رب أسرة مسالم، طرق بابه أحد أفراد العصابة متحججًا بطلب المال، فلما أعرب الضحية عن عدم وجود المال، بادر المعتدي للقتل الفوري بسكين، ففارق المعتدى عليه الحياة على الفور.

نوع المادة:

في يوم الجمعة الماضي صوتت أغلبية مجلس الشيوخ الموريتاني (الغرفة العليا في البرلمان 58 عضوا ينتخبهم المستشارون البلديون) ضد  التعديلات الدستورية المقترحة من طرف الحكومة والقوى المشاركة في الحوار الوطني؛ والتي نالت أغلبية ساحقة في الجمعية الوطنية التي ينتخب الشعب أعضاءها بصورة مباشرة.

نوع المادة:

الصمت الرهيب الذي أعقب الصفعة التي وجهها شيوخ الأغلبية الحاكمة إلى رئيس الجمهورية، أربك الطبقة السياسية في موريتانيا، وجاء كسر إذاعة موريتانيا لجدار الصمت قبل التلفزيون أكثر إرباكا وخلطا للأوراق، حين أعلنت الإذاعة تاريخ وتوقيت المؤتمر الصحفي للرئيس يوم الأربعاء على تمام العاشرة ليلا.

نوع المادة:

خلق رفض مجلس الشيوخ لمشروع تعديل الدستور تشققا قد يؤثر على تماسك الأغلبية اذا لم تتم معالجته بطريقة مناسبة. ولا شك أن الكثير من مؤيدى النظام يختلفون فى المقاربة التى يجب اعتمادها من أجل "صيانة" صفوف الأغلبية لكى تحافظ على تماسكها وجاهزيتها ،خاصة فى هذه الظرفية الحساسة 

نوع المادة:

لقد كان قرار مجلس الشيوخ الأخير بإسقاط التعديلات الدستورية المقترحة بمثابة شهادة بتقدير مشرف جدا لوضع الديمقراطية في بلادنا، ويعكس بجلاء أن وضع الحريات واستقلالية المشرعين أصبح نارا على علم وهذا ما يؤكد أن مبدأ الفصل بين السلطات مبدأ محترم في موريتانيا.

نوع المادة:

كشف تصويت أغلبية أعضاء مجلس الشيوخ ضد مشروع التعديلات الدستورية الذي تقدمت به الحكومة إثر حوار أحادي الصوت والمنحى، عمق الأزمة التي يعيشها النظام لا في علاقته مع الشعب والمعارضة بشكل عام، ولكن داخل أغلبيته وبنيته الصلبة، وكشفت أيضا أن منهج الاحتقار والاستهزاء

نوع المادة:

ما هكذا قال الرئيس الجمهورية يامعارضتنا المحترمة
استمعت باهتمام كغيري من الموريتانيين إلي خطاب رئيس الجمهورية الأخير الذي ألقاه بولاية الحوض الشرقي (النعمة) وقد نال الخطاب إعجابي بسبب ما قاله الرئيس وما أتى به من ارقام أماطت اللثام بجلاء عن الكثير من الحقائق التي كان الموريتانيون ينتظرونها .

نوع المادة:

لقد تابعت باهتمام بالغ ردود الأفعال على قرار الرفض للتعديل الدستوري من طرف الشيوخ، وقد انتابني شعور عميق بالقلق والشفقة على النخب الفكرية والسياسية لضيق مساحة حرية الاختلاف بينها، ولما لمسته لدى مختلف الأطراف المؤيدة والرافضة لهذا القرار من طغيان لغة التخوين والتأزيم وكيل الشتائم 

نوع المادة:

قراءة في المسؤولية السياسية لرئيس الجمهورية في الدستور الموريتاني لسنة 1991

تنص المادة 24 من دستور 1991 على ما يلي : (( رئيس الجمهورية هو حامي الدستور و هو الذي يجسد الدولة و يضمن بوصفه حكما السير المضطر و المنتظم للسلطات العمومية 

نوع المادة:

الحمد لله الشكور أمر بشكره ثم شكر من كان سببا في تحقيق بعض الأمور والصلاة والصلاة على النبي محمد الرؤوف الذي نصح بشكر من صنع وأسدى المعروف فقد قال ونعم الناصح : [من صنع لكم معروفا فكافئوه] ''أحمد وغيره'' وقال : [لا يشكر الله من لا يشكر الناس] ''أحمد وأبو داود والترمذي''

نوع المادة:

+ x+ = +
-x - = +
- x + =-
‎صديق صديقي =صديقي
‎عدو عدوي=صديقي

‎عدو صديقي=عدوي
‎صديق عدوي=عدوي

‎تلكم هي القاعدة الرياضية التي يطبقها من يمارس السياسة
‎هذه الأيام في موريتانيا وما حدث 17مارس او زلزال 17مارس الا دليلا على تطبيق القاعدة

نوع المادة:

الصفحات

آخر الأخبار

تغطيات مصورة

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا