تمتاز القضية الصحراوية  بديناميكية كبيرة حاليا ، يكسب فيها الصحراويون ساحات متعددة ففي حين أعلنت محكمة العدل الأوربية نهاية ديسمبر الماضي بصورة واضحة بعد مسار قضائي طويل أن إدراج سمك الصحراء الغربية في اتفاقيات يبرمها الاتحاد الأوربي مع المغرب

نوع المادة:

أسماؤنا من يسمي من ؟ الأسماء في اللغة هي جزء من الكلام الدال على معنى معين أو على شيء ما ، يبقى بعد ذلك البحث فيما إن كانت توقيفية من الله تعالى كما في عقيدتنا أو توفيقية اصطلاحية . أما الأصوات فهي الأثر السمعي الذي تحدثه تموجات ناشئة من اهتزاز جسم ما . وقد تصدر الأصوات من العاقل 

نوع المادة:

في جعبتي الكثير مما أحب أن أتقاسمه مع القارئ وخاصة القارئ الغير مختص في القطاع
غير أني اكره الإطالة والحشو والكلام المنمق...
عادة أفضل أن ادخل في صلب الموضوع ولكن موضوع كهذا يتطلب مقدمة لجعل الجميع .

نوع المادة:

الاسلام الطبيعي يرحب بالكل , بالشيعي , بالصوفي , بالاشعري , بالوهابي , بالسلفي  ,فكلنا نؤمن انه لا اله الا الله و ان محمدا رسول الله , الاسلام الطبيعي ينأى بنا عن السب و الشتم و التكفير والتطرف ويرفض التبعية للآخر ومنهج تكييف النصوص وتعنيفها و لي اعناقها لمسايرة ركب " الحضارة " 

نوع المادة:

تعتبر عودة المغرب للإتحاد الإفريقي خطوة هامة باعتبارها تشكل تصالحا للمغرب مع فضائها الإفريقي من جهة و تعزز الحضور العربي في البيت الإفريقي من جهة أخري بعد أن كان التمثيل مقتصرا علي دول قليلة و بعضها غير مؤثر في مجريات الأحداث الأفريقية.

نوع المادة:

غريب حال هذه البلاد، وعجيب هو أمرها، إنها تجمع من التناقضات ما لا يمكن أن يجتمع في أي بلدان من بلدان العالم. في هذا المقال سأحاول أن أتحدث عن "عجائب موريتانيا السبع"، ولكن ومن قبل ذلك فلابد من لفت انتباه "العقلاء" في هذه البلاد بأن هذا المقال لم يكتب لهم، ولذلك فإني أنصحهم بعدم قراءته.

نوع المادة:

سمعت أواخر أيام 1992 مَن توقع تعيين أئمة من رجال الشرطة! أضحكني كلامه كما أضحك الحاضرين، وإن لم أر فيه أكثر من كاريكاتير لفظي يلخص القبضة الأمنية لنظام يبتعد يوميا عن جادة الصواب، فيريد إخراس كلمة الحق أو استتباعها، لكن الأيام سرعان ما أثبتت صدق تلك الدعابة بزيادة،

نوع المادة:

إنّ الشباب عمود المجتمع، به يقوى ويبقى ومن دونه يضعف ويضمحل. وتقوم الأمم والشعوب بسواعد ونشاط وعلم الشّباب فيها، كما أنّ كسله وجهله هو عين التخلّف والتّراجع عن ركب الحضارة والتقدّم.
  إنّ الشّباب في كلِّ زمان ومكان عماد الأمّة وسِرُّ نَهضتها ومَبعث حضارتها

نوع المادة:

ليس طبيعيا أن يعيش أي مجتمع في إطار ثقافي مشوه يعلم خبر فساده الجميع دون أن تكون هناك مبادرات أو مساعي للإصلاح فيه ولو داخل البنية المتشكل فيها ، ذلك أن الإدراك الثقافي هو الوحيد الذي يضمن سلامة المجتمع واستمرار أنساقه المختلفة في أداء وظائفها على أدق الأوجه ،

نوع المادة:

لا تخفى أهمية مؤسسة المعارضة السياسية على ذي بال بوصفها من أهم المظاهر المجسدة للتعددية السياسية، ولكونها أيضا رقيب على ممارسة السلطة القائمة للصلاحيات الدستورية والقانونية وفق ماهو مرسوم، لكن ذلك لا يعني تعويق الحراك السياسي أو انحصار الأهداف في إسقاط الأنظمة أو تتبع سقطاتها.

نوع المادة:

لا يختلف اثنان على أهمية الترجمة من لغة إلى أخرى، لنقل العلوم والمعارف من اللغة المترجم منها "المصدر" إلى اللغة المترجم إليها "الهدف".
ولو عدنا قليلا إلى التاريخ لوجدنا أنّ ترجمة الكتب اليونانية إلى اللغة العربية،

نوع المادة:

مؤسسة المعارضة الديمقراطية، حسب النصوص المنشئة لها، مؤسسة دستورية تسهر على تسهيل التواصل، معرفة، وليس نكرة، بين أحزاب المعارضة بكل أطيافها؛ الوطنية والراديكالية، المحاورة والمقاطعة،

نوع المادة:

شرعت بلادنا مؤخرا في تطبيق حزمة قرارات تنظيمية لقطاع الصيد، نجم عنها حزم الصيادين السنغاليين لأمتعتهم استعدادا للرحيل، في حين بدأ البلدان في عملية لإحصائهم وتنسيق جهود مغادرتهم لديارنا بشكل سلس ومتناغم!
فرص مهدورة

نوع المادة:

إن كان تحديث نظام الدولة مطلبا ضروريا وأمرا ملحا إلا أنه ليس غاية في ذاته، إذا لم يوازي ذلك قوة وتقدما للمجتمع الذي هو أساس أركان الدولة الثلاثة ( الشعب، الوطن، الحكومة) ومصدر قوتها وشرعيتها.
إن الدولة ما قبل ولد عبد العزيز كانت ضعيفة وهشة من حيث بينتها المؤسسية

نوع المادة:

يحيل قانون الشغل الموريتاني في المادة 51. طريقة حساب بدل التقاعد الى الاتفاقية الجماعية للشغل ..والتي تحدد طريقة ذلك في المادة 31.
وهنا فنحن نتحدث عن إحدى أكثر المواد غموضا وأكثرهم قابلية للتأويل والتفسير .

نوع المادة:

قد يكون منظمو ندوة “دور المثقف ألمغاربي في تحقيق الحلم ألمغاربي” نسوا أو أغفلوا غير متعمدين أن عالم اليوم هو عالم التكتلات الكبرى بامتياز و التي تجاوزت قطرية الطموح إلى فرضية الاستفادة من التجمعات الكبرى ما حدا، خلال القرنين الأخيرين، بالعديد من الدول أن تختار السير في هذا الاتجاه 

نوع المادة:

كلمة الإصلاح كانت قد كتبت في مقالها الماضي مجرد أمنية تدعو لاتحاد سيادي بين موريتانيا والمغرب واقتضى التعليق عليها من بعض القراء أن أكتب هذه الكلمة لتحليل ذلك المقال حتى لا يفهم في سياق لم يكن هدفه .
وهذه الأمنية مبنية على معطيات سجلت في المقال ـ ولم أجد أي تعليق ولا تدوين ولا ملاحظة تـتعلق

نوع المادة:

لا شيء يحز في نفسي أكثر من رؤية بعض أبناء المسلمين ممن يلبسون ثياب الثقافة الباردة المتقعرة، يدافعون عن الغرب المتوحش (أمريكا وأوروبا)، ويفخرون بتراثه المظلم، ذلك التراث المتحدر كالماجما من قراصنة الكنيسة والفايكنج وشياطين الفلسلفة !

نوع المادة:

الصفحات

آخر الأخبار

تغطيات مصورة

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا