استقطبت جمهورية غامبيا -على مدار الأسابيع الستة الماضية- اهتمام الرأي العام الإقليمي والدولي، بعد دخولها أزمة سياسية معقدة إثر رفض الرئيس الخاسر يحيى جامي تسليم السلطة للرئيس الفائز آداما بارو، وذلك بعد أن اعترف الأول بهزيمته قبل أن يتراجع ويطعن في نتيجة الانتخابات الرئاسية 

نوع المادة:

الناظر في النصوص الشرعية , والتعاملبت النبوية يرى بأن موضوع الحرية عموما ىو لزور الشريعة, و
حرية التعبتَ خصوصا ىي الركن الأساسي الذي , تبتٌ عليو الحرية بجميع أشكالذا وأنواعها ، حيث تحمل في طياتها عدة أنواع من الحريات مثل حرية الصحافة وحرية 

نوع المادة:

ليس من السهل أن نفهم أمرا أو واقعة اجتماعية بعينها تتعلق بقيم المتمثلة في السلوك الجموعي في أي مجتمع دون الرجوع إلى ماضي تلك القيم والبحث فيه ، مغربلين ذلك الماضي ومستعرضين أوجهه المختلفة بحثا ونقدا وتأملا ، ولا ينطبق هذا الأمر على هذا الجانب فقط ، بل يستحيل 

نوع المادة:

 يقيم أصحاب الرأي الرامي إلى تسفيه وساطة عزيز بين الغامبيين على أساس أحد الآراء الثلاثة:
-         1    الرأي القائل بأنها جاءت لإنقاذ صديقه في اللحظات الأخيرة.

-         2   الرأي القائل بأنها منحت فرصة  لدكتاتور كي تنهب خزائن الدولة.

نوع المادة:

هل انتهت الأزمة الغامبية، أم دخلت في أوج غموضها، ولعل هذا درس من خطورة المسألة السياسية في الحيز الوطني.
فعندما تفشلُ الأطراف المحلية في حلحلة الأزمة الداخلية، قد تدفعُ أطراف أُخرى إقليمية ودولية، وإن نادرًا، الوضع إلى تحقيق تناوب لصالح المشروع الديمقراطي الوطني، 

نوع المادة:

زادت أسعار خام الحديد من مكاسبها خلال نهاية السنة المنصرمة مع صعود سعر المادة الخام (تركيز 62% ) فوق حاجز 80 دولار للطن، وذلك عكس كل التوقعات السابقة لكبريات الشركات العالمية المالية التي كانت تتوقع هبوط الأسعار إلى حوالي 40 دولار للطن خلال الربع الأخير من السنة المنصرمة، 

نوع المادة:

وساطة "عزيز" وتنحي "جامي" وتجييش "صال": هل تنجح موريتانيا في "حرب النفوذ" وفرض "الهدوء" على السنغال في سعيه لــ"الانتقام" ؟
يبدو أن الصراع غير المعلن بين موريتانيا وجارتها الجنوبية "السنغال" 

نوع المادة:

البدء :
هذه الرؤية أو بالأحرى وجهة النظر لا تطمح الي التخصص فصاحبها لا يعرف دولة غامبيا وان كان قدر له ان وقف مرة قرب حدودها مع الدولة الجارة .

نوع المادة:

المتأمل في الأزمة الغامبية وفي تفاعلاتها سيجد بأن هناك جملة من المفارقات التي صاحبت هذه الأزمة، وهي مفارقات تستحق في مجملها أن نتوقف معها بشيء قليل من التأمل.
المفارقة الأولى: أن الرئيس السنغالي الذي لم يكن عسكريا

نوع المادة:

لا يمكن وصف السياسة الخارجية لموريتانيا "بالديبلوماسية الناجحة" كما يحلو لأنصار النظام القائم تسميتها، لأن المصطلح، يتطلب وجود مسسات مستقلة يديرها كادر دبلوماسي مهني، ملمٌ بالملفات التي يعهد إليه بحلها و يخدم الدولة بغض النظر عن نوع النظام الحاكم.

نوع المادة:

تدخل الجمهورية الإسلامية الموريتانية في الأزمة الغامبية ليس من أجل أن يخرج الرجل القوي في غامبيا يحيى جامع من الحكم سالما من رصاص الإكواس أو السينغاليين ، وليس من أجل أن ينعم بارو بالتجول في قصر رئاسة جمهورية غامبيا ويحقق أهدافه صحبة من رافقه في رحلة العودة 

المشبوهة للرئاسة .

نوع المادة:

أزمة غامبيا نصر عزيز لعزيز؛وغمّ للسنغال ؛وهمّ للمعارضة ؛وابتلاء للصحافة والكتاب؛حين يغمطون طافئ الحريق؛ويجلّون نافخ الكير.

فحراك عزيز في آخر لحظة وقدرته على انتزاع فتيل الأزمة في غامبيا؛

نوع المادة:

في الوقت الذي كانت تصور فيه وسائل إعلام بعض البلدان الشقيقة الصراع الدائر في غامبيا على أنه صراع بين معسكرين : معسكر القوى المدافعة عن الديمقراطية في إفريقيا ومعسكر القوى الانقلابية المدافعة عن الدكتاتورية وهي تعني ضمنيا بلدنا ، نجح الرئيس الموريتاني بدبلوماسيته الهادئة في إصابة 

نوع المادة:

حضرت مساء أمس ندوة، بعنوان: "الرهانات السياسية والتعديلات الدستورية"، نظمها المركز الموريتاني للبحوث والدراسات الإنسانية: "مبدأ"، حضرها جمع من المهتمين، حرمهم سيف الوقت من الاستماع لما حضره المحاضرون وما رغب المتدخلون في إثارته وإثراء النقاش حوله.

نوع المادة:

شهد عقد التسعينات من القرن الماضي خصخصة قطاع الصحة الحيوانية، مما ادي الي انتشار الصيدليات الحيوانية، وترافق ذلك مع بداية ظهور دواء جديد شكل الرافعة لازدهار ونمو القطاع، ونعني طبعا دواء الايفومك وهو علامة تجارية للمادة الفعالة الافرمكتين والتي اكتشفت عام   1984في امريكا.

نوع المادة:

بعد ثلاث حملات تراجع فيها المحصول الوطني من الارز، وتقلصت المساحة المزروعة بشكل متتال،  نتيجة الالغاء المفاجئ لمنظومة التسويق القديمة، دون وضع الية بديلة ، بعد هذه الحملات  الثلاث ،بدأت الامال تنتعش لدي عدد من المزارعين، في جعل  هذا العام، وحملته الصيفية الحالية، عاما  ¨ 

نوع المادة:

لا أتحدث عن موريتانيا من باب المنارة والرباط؛ شنقيط العلم والعلماء ،
تلك التي بيّض وجهها سفراؤها بعلومهم الغزيرة التي حملوها وبثوها في ارجاء العالم، ولا أتحدث عن أخلاق الشنقيطي التي عُدَّتْ مدرسة في كل مجتمع كان له حاضنة ولو بعد حين.. 

نوع المادة:

لم يكن أحد يتصور، حينما بلغت القلوب الحناجر واندفعت الأزمة الغامبية إلى مرحلة اللا عودة، وتم تشريد مئات الآلاف من الغامبيين والمقيمين حتى قبل أن تحصل الكارثة، ووقفت المنطقة على شفا الهاوية.. أن تؤتي جهود الرئيس محمد ولد عبد العزيز ثمارها.

نوع المادة:

"عندما تصل إلى نهاية الحبل الخاص بك، اعقد عقدة وتشبث بها". مقولة شهيرة لفرانكلين روزفلت أوردها في معرض حديث عن الدكتاتورية و ضعفها الذي يوازي مخاطرها. و لا يبدو أن الرئيس الخاسر يحيى جاميه قد سمعه أو استوعبه يوما وهو الذي جاء على إثر انقلاب شد حبله حتى النهاية

نوع المادة:

إن الحديث عن الأزمة الغامبية في مثل هذا الوقت بالذات هو حديث عن الشأن الداخلي الموريتاني، وذلك لأن الحلول التي سيتم اعتمادها لحل الأزمة الغامبية ستكون لها تأثيراتها المباشرة ( إيجابية أو سلبية ) على الدولة الموريتانية. فإن جاء الحل بجهود الوساطة فإن موريتانيا ستكون جزءا فاعلا في الحل، 

نوع المادة:

الصفحات

آخر الأخبار

تغطيات مصورة

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا