في بداية التسعينيات من القرن الماضي نظمت رابطة العالم الإسلامي مؤتمراً لحماية الأقليات الإسلامية، فكتبت حينها في مجلة البصائر التي كنت أصدرها مقالاً أغضب السعوديين، قلت فيه إنني أشك في أن من يضطهد الأكثريات لن يقيم وزنا أو حماية للأقليات ،واليوم وبعد انعقاد مؤتمر(حقوق الأقليات

نوع المادة:

"حرية.. حرية".. "سلمية.. سلمية".. "ارحل.. ارحل".. كلها كلمات مشؤومة سمعناها ومللناها، ومللنا فئران المختبر الغربي التي تجرب  عليها أطروحات الشيطان في بلادنا..
أي سلمية ينادي بها هؤلاء؟ لقد شاهدنا بأم أعيننا الدمار الذي بدأ بها ! أين هي في ليبيا ؟ أين هي في سوريا وتونس ومصر ؟

نوع المادة:

اكتشف الإنسان منذ وجوده على هذه المعمورة قيمة الرسالة في ربط التواصل بين  أفراد لم تُتًحْ لهم فرصة اللقاء ، إلا أن رسالتنا هذه من المستحيل عليه ومهما كان ذكاؤه فك حبرها اللاصق حتى يتمكن من قراءتها  ، فقد تم ضبطها ضبطا بحيث لا يستطيع مَنْ وجدها بين يديه الاستفادة من ما بداخلها  .

نوع المادة:

"الحقيقة المرة خير من الوهم الكاذب"

نوع المادة:

إن هناك ثلاثة أسباب قد يكون أحدها، أو هي الثلاثة مجتمعة، قد دفعت بمدير شركة "اسنيم" بأن يتقدم  بشكوى ضد أربعة من الصحفيين الفقراء. أول هذه الأسباب أن تكون إدارة الشركة قد جن جنونها ونسأل الله السلامة، وثانيها أن تكون الشركة قد أصبحت مهددة بالإفلاس إلى الحد الذي جعلها تطلب تعويضا 

نوع المادة:

تُعَانِي المرافق الإدارية العمومية و المراكز السياسية الحزبية ببلادنا منذ سنوات إن لم تكن عقودأ من شيئ من  الفُتُورِ و الخمول و الاسٍتِرْخَاءِ و "فَقْرِ الحَيَوِيًةِ" و "أَنِيمْيَا المبادرة"  بفعل انتشار "المَرَضِ الدِبْلُومَاسِي".                                                    

نوع المادة:

ما رأيك عزيزي القارئ في جولة في دار الله الغالية التي أعد لعباده الصالحين، جعلنا الله وإياك من أهلها.. ما رأيك في استراحة قصيرة مع أخبار تريحك قليلا من عفن هذه الأخبار والأحزاب..
قال ابن القيم رحمه الله: "الحمد لله الذي جعل جنة الفردوس لعباده المؤمنين نزلا،

نوع المادة:

تعتبر البنيات التقليدية كالقبائل والإثنيات والفئات والزوايا والطرق الصوفية أنظمة اجتماعية تقليدية لعبت في الماضي الموريتاني ـ من بين أمور أخرى ـ أدوارا لا يستهان بها على صعيد التعارف والتعاون وأنماط السلوك وأشكال التنظيم والإنتاج، ولكنّها اليوم وبفعل ظهور الدولة الحديثة كجهاز سياسي 

نوع المادة:

لأي طابور إذا تنتمون ؟

حسب بعض الذين يهتمون بحقبة الإستعمار في موريتانيا ؛ يوجد فينا الآن طابور خامس يسبح بحمد فرنسا (المستعمر السابق) ويقدس لها ؛ يتمثل في أحفاد (أملازة ) وهو جمع ورد في مقال طويل عريض مهلهل

نوع المادة:

تعليقا على المقال المعنون ب "احتضار الدولة" (التعليم نموذجا) ، سأركز على الجانب التفصيلي من هذا المقال المتعلق بالعلاقة ما بين *التعليم العمومي* و*التعليم الخصوصي* ؛ متجاوزا بذلك الخوض كثيرا في ما تطرق له الكاتب في بداية مقاله عن الدولة من حيث النشأة والوجود أو من خلال التعليم ، 

نوع المادة:

"طوبى لمن حافظ على سلامة عقله و روحه في زمن الريح الصفراء و انتشار الطاعون"/رضوى عاشور
"لا يمكن لأي نشاط في الحياة المعاصرة أن ينجح دون الاعتماد على وسائل الإعلام. كما تبدو العلاقة بين أجهزة الأمن في أي مجتمع ووسائل الإعلام علاقة تحكمها المصلحة المتبادلة

نوع المادة:

طالعت في بعض المواقع الإخبارية خبرا مفاده، وجود بوادر لأزمة بين المحامين والموثقين، على خلفية صدور تعديل للمدونة التجارية يتضمن وجوب تحرير العقود التي يفرض القانون إبرامها بواسطة عقد موثق من طرف محام ممارس، وهو التعديل الذي جاء في الخبر أن الموثقين يعترضون عليه 

نوع المادة:

خلال الندوة التي نظمها مؤخرا مركز البحوث والدراسات الإنسانية حول العلاقة بين القبيلة والدولة ، عالج بعض الباحثين المحترمين ـ مع حفظ الألقاب والعناوين ـ هذه الاشكالية القديمة الجديدة على أساس رؤية سوسيولوجية تقليدية ، وأدوات ثقافية تكرس السردية الغربية وتزدري بالموروث الحضاري

نوع المادة:

بدون الخوض في جدال: هل وجدت الدولة بعد، أم لا؟ فإننا نفترض أن بعض مظاهرها على الأقل وجدت فيما بعد الاستقلال (الرسمي طبعا) وقبيل الألفية.
بدأ الموريتاني "البدوي" يلمس ذلك بوضوح من خلال المدرسة والتعليم على الأقل، فقد كانت السلطة السياسية واعية لأهمية تكوين

نوع المادة:

إذا كان القانون هو :"التعبير الأعلى عن إرادة الشعب ويجب أن يخضع له الجميع" فإن المؤسسات هي الأشكال القانونية للتنظيم العام والخاص للمرافق والمجالات المختلفة في الدولة،واحترام المؤسسات شرط أساسي في بناء دولة القانون ،ولا يخفي علي أحد أن قوة الدولة من قوة مؤسساتها العسكرية 

نوع المادة:

مصادر الإنتاج  الزراعي ثلاثة: الأرض، ورأس المال، والإنسان، نمتلك عامل الأرض ورأس المال ونفتقد الإنسان سواء كان أنسانا في موقع المسؤولية والتسيير،
أو مواطنا عاديا مزارعا كان أو مستثمر.

نوع المادة:

تشكل مشكلة " التصنيف" هاجسا يلاحق الكتاب، والمدونين، والصحفيين في موريتانيا، فالتصنيفات جاهزة، والأوصاف مسبقة، فإذا أبديت أي رأي مدافع عن النظام مثلا، فأنت مطبل، مصفق، منبطح.. إلخ وإذا انتقدت السلطات، وعريت جزء من ممارسات النظام الخاطئة فأنت معارض، حاقد، ومكابر،

نوع المادة:

القطاع بالأرقام
يلعب القطاع الريفي بشقية الحيواني والزراعي دورا هاما في الاقتصاد الوطني ،حيث يساهم بحدود 17 % من الناتج الداخلي الخامPIB  ،إلا أن المساهمة الأكبر بحدود 80 % تعود لقطاع الإنتاج الحيواني المشغل الأكبر لليد العاملة في البلاد.

نوع المادة:

 فيما مضى؛ قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه: "نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فإذا ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله".
أعرف بأن هذا القول معروف لديكم ومألوف سماعه. كذلك إذا دخلت الموعظة أذن الجاهل، خرجت من الأذن الأخرى..!

نوع المادة:

الصفحات

تغطيات مصورة

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا