وساطة "عزيز" وتنحي "جامي" وتجييش "صال": هل تنجح موريتانيا في "حرب النفوذ" وفرض "الهدوء" على السنغال في سعيه لــ"الانتقام" ؟
يبدو أن الصراع غير المعلن بين موريتانيا وجارتها الجنوبية "السنغال" 

نوع المادة:

البدء :
هذه الرؤية أو بالأحرى وجهة النظر لا تطمح الي التخصص فصاحبها لا يعرف دولة غامبيا وان كان قدر له ان وقف مرة قرب حدودها مع الدولة الجارة .

نوع المادة:

المتأمل في الأزمة الغامبية وفي تفاعلاتها سيجد بأن هناك جملة من المفارقات التي صاحبت هذه الأزمة، وهي مفارقات تستحق في مجملها أن نتوقف معها بشيء قليل من التأمل.
المفارقة الأولى: أن الرئيس السنغالي الذي لم يكن عسكريا

نوع المادة:

لا يمكن وصف السياسة الخارجية لموريتانيا "بالديبلوماسية الناجحة" كما يحلو لأنصار النظام القائم تسميتها، لأن المصطلح، يتطلب وجود مسسات مستقلة يديرها كادر دبلوماسي مهني، ملمٌ بالملفات التي يعهد إليه بحلها و يخدم الدولة بغض النظر عن نوع النظام الحاكم.

نوع المادة:

تدخل الجمهورية الإسلامية الموريتانية في الأزمة الغامبية ليس من أجل أن يخرج الرجل القوي في غامبيا يحيى جامع من الحكم سالما من رصاص الإكواس أو السينغاليين ، وليس من أجل أن ينعم بارو بالتجول في قصر رئاسة جمهورية غامبيا ويحقق أهدافه صحبة من رافقه في رحلة العودة 

المشبوهة للرئاسة .

نوع المادة:

أزمة غامبيا نصر عزيز لعزيز؛وغمّ للسنغال ؛وهمّ للمعارضة ؛وابتلاء للصحافة والكتاب؛حين يغمطون طافئ الحريق؛ويجلّون نافخ الكير.

فحراك عزيز في آخر لحظة وقدرته على انتزاع فتيل الأزمة في غامبيا؛

نوع المادة:

في الوقت الذي كانت تصور فيه وسائل إعلام بعض البلدان الشقيقة الصراع الدائر في غامبيا على أنه صراع بين معسكرين : معسكر القوى المدافعة عن الديمقراطية في إفريقيا ومعسكر القوى الانقلابية المدافعة عن الدكتاتورية وهي تعني ضمنيا بلدنا ، نجح الرئيس الموريتاني بدبلوماسيته الهادئة في إصابة 

نوع المادة:

حضرت مساء أمس ندوة، بعنوان: "الرهانات السياسية والتعديلات الدستورية"، نظمها المركز الموريتاني للبحوث والدراسات الإنسانية: "مبدأ"، حضرها جمع من المهتمين، حرمهم سيف الوقت من الاستماع لما حضره المحاضرون وما رغب المتدخلون في إثارته وإثراء النقاش حوله.

نوع المادة:

شهد عقد التسعينات من القرن الماضي خصخصة قطاع الصحة الحيوانية، مما ادي الي انتشار الصيدليات الحيوانية، وترافق ذلك مع بداية ظهور دواء جديد شكل الرافعة لازدهار ونمو القطاع، ونعني طبعا دواء الايفومك وهو علامة تجارية للمادة الفعالة الافرمكتين والتي اكتشفت عام   1984في امريكا.

نوع المادة:

بعد ثلاث حملات تراجع فيها المحصول الوطني من الارز، وتقلصت المساحة المزروعة بشكل متتال،  نتيجة الالغاء المفاجئ لمنظومة التسويق القديمة، دون وضع الية بديلة ، بعد هذه الحملات  الثلاث ،بدأت الامال تنتعش لدي عدد من المزارعين، في جعل  هذا العام، وحملته الصيفية الحالية، عاما  ¨ 

نوع المادة:

لا أتحدث عن موريتانيا من باب المنارة والرباط؛ شنقيط العلم والعلماء ،
تلك التي بيّض وجهها سفراؤها بعلومهم الغزيرة التي حملوها وبثوها في ارجاء العالم، ولا أتحدث عن أخلاق الشنقيطي التي عُدَّتْ مدرسة في كل مجتمع كان له حاضنة ولو بعد حين.. 

نوع المادة:

لم يكن أحد يتصور، حينما بلغت القلوب الحناجر واندفعت الأزمة الغامبية إلى مرحلة اللا عودة، وتم تشريد مئات الآلاف من الغامبيين والمقيمين حتى قبل أن تحصل الكارثة، ووقفت المنطقة على شفا الهاوية.. أن تؤتي جهود الرئيس محمد ولد عبد العزيز ثمارها.

نوع المادة:

"عندما تصل إلى نهاية الحبل الخاص بك، اعقد عقدة وتشبث بها". مقولة شهيرة لفرانكلين روزفلت أوردها في معرض حديث عن الدكتاتورية و ضعفها الذي يوازي مخاطرها. و لا يبدو أن الرئيس الخاسر يحيى جاميه قد سمعه أو استوعبه يوما وهو الذي جاء على إثر انقلاب شد حبله حتى النهاية

نوع المادة:

إن الحديث عن الأزمة الغامبية في مثل هذا الوقت بالذات هو حديث عن الشأن الداخلي الموريتاني، وذلك لأن الحلول التي سيتم اعتمادها لحل الأزمة الغامبية ستكون لها تأثيراتها المباشرة ( إيجابية أو سلبية ) على الدولة الموريتانية. فإن جاء الحل بجهود الوساطة فإن موريتانيا ستكون جزءا فاعلا في الحل، 

نوع المادة:

 كم أنا فخور حدَّ الهذيانْ, ومتحفّزٌ حدَّ الغليانْ, وأنا أتابع بكل شغف وحبورْ وكالات الأنباء الدولية وهي تتناقل على المباشر خبر نجاح المبادرة الموريتانية الصرفة وأقول الصرفة وأعني وأعي ما أقول,  بقيادة فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز في نزع فتيل الأزمة الغانبية ((وقد بلغت القلوب الحناجر)) 

نوع المادة:

الحمد لله رب العالمين أمر بإتباع النبي الأمين وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين فقال عز من قائل : ﴿قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم﴾، وقال عز وجل : ﴿والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه﴾، 

نوع المادة:

يقول أحد المفكرين : (إن أسوأ ما فيا الاقتصاد أنه يفضح السياسيين و يبين كذبهم وزيف إنجازاتهم )، فعلم الاقتصاد كقواعد و مسلمات صالحة لكل الدول و قابلة للتطبيق في شتى الظروف هو علم حيادي طبقته دول العالم الأول فنهضت و بلغت عنان السماء رقيا و تقدما و ازدهارا و تقنيات كما طبقته الاقتصاديات الصاعدة 

نوع المادة:

كأني بكم تقولون لقد رأينا أو قرأنا هذا العنوان من قبل.. صحيح، لقد رأيتموه أو قرأتموه قبل أسابيع ولكن بصورة مقلوبة وبصيغة " كيف فشل ولد عبد العزيز في احتضان أكبر داعميه "؟ أنا أيضا مثلكم قرأته وتفاصيله على عجل ولكن بشكل مكنني، دون صعوبة ولا قراءة ثانية، من الوصول إلى المغزى 

نوع المادة:

يعلق المجتمع الدولي والشعب الغامبي الشقيق آمالا كبيرة على الوساطة التي بدأها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، أمس، لحل الأزمة الغامبية التي وصلت إلي منعطف خطير بعد إعلان الرئيس يحيى جامي لحالة الطوارئ وتوافد الحشود العسكرية إلى الحدود لقرع طبول الحرب.

نوع المادة:

من ساوى بين أقوال النبي صلى الله عليه وسلم وأفعاله مع أقوال غيره وأفعاله وزعم أن النبي صلى االه عليه وسلم يخطئ ويصيب فهو مرتد ليس من المؤمنين منقص من مكانة النبي صلى الله عليه وسلم جاحد لشرع الله الذي بلغه على لسان نبيه الأمين لا يثق بكلام النبي صلى الله عليه وسلم ومن يثق بكلام 

نوع المادة:

الصفحات

آخر الأخبار

تغطيات مصورة

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا