altفي وطن تتوفر فيه جميع أسباب الثورة والرفض .  وفي واقع دولي مليء بالمتناقضات.

نوع المادة:

كل من ثبت أنه من البظان ، فهو في قضية العبودية مدان .وكل من لم يتبرأ من بيرام ، فهو موال للشيطان ومعاد للقرآن.

وهاتان الحقيقتان سوف نثبتهما بطرح مجموعة من الأسئلة والسؤال نصف الجواب ، لكن بعض هذه الأسئلة موجه إلى البظان والبعض الآخر موجه إلى بيرام .

نوع المادة:

 لطالما كان الرئيس  مسعود  صمام  أمان  في  هذا  البلد  يستغل  وقته  ويستثمر سلالته  السياسية  العريقة  في  ترجيح   الكفة  التي  يرى  بتجربته  السياسية وثقافته  العميقة  أنها  الأقرب إلي المصلحة  العليا  للوطن  والمواطن، وتبرز  مبادرته  اليوم معدنه  السياسي  المصقول ،

نوع المادة:

من الناس من يفتنه - أي يختبره- الله بالجاه والنفوذ، وصاحبنا بوعماتو من بين هؤلاء، إلا أن نفوذه مغشوش، تعاضدت السلطة –بصورة غير محدودة- وقابلية جمع المال الطبيعية، في تركيب المعني، في خلق هذا الجاه، الذي جمع به مالا مثيرا، وظف في الحملات والجولات السياسية، ضمن حقب سياسية متعاقبة،

نوع المادة:

محمد فاضل ولد محمد يحي ( التراد )لم أكن أحب أن أعود لمناقشة موضوع لا أذكر أننى في الفترة الأخيرة تضايقت من شيء بقدر ما تضايقت منه ، ذلك أنه كان بمثابة صدمة يبدوا أننى لم أكن على استعداد لا ستعاب مثيلاتها ، فلم يكن من السهل بالمرة أن أقرأ بيانا صيغ بلغة عربية و بأنامل موريتانية و كسي بطابع حقوقي ،

نوع المادة:

في 14 يونيو 2006 صدر العدد الأول من صحيفة الحرية الورقية، ولم تلبث سوى أياما حتى تربعت على عرش الصحافة الورقية من خلال كمية سحبها 2000 نسخة أسبوعيا، تختفي في نفس يوم صدورها.

نوع المادة:

يبدو أني أغضبت بمقالي الذي دعوت فيه إلى حسن التعايش أقلاما ردت علي ردا شديدا يضمر في طياته السب والشتم والتقريع. وليس من طبعي أن أدخل ساحات الشتم وما أسهل ذالك على كل كاتب أن يتوارى خلف حبره ثم يقول ما يشاء .

نوع المادة:

تعودنا دائما أن نركز على الاختلالات القائمة في المجتمع، لذلك فلا غرابة أن تجدنا نتنافس دائما على تقديم تلك الاختلالات، بل والمبالغة في بعض الأحيان في عرضها. وكأن الحديث عن تلك الاختلالات قد أصبح  فرض عين على كل موريتاني، لا يكله كاتب لكاتب، ولا سياسي لسياسي، ولا ربة بيت لربة بيت.

نوع المادة:

محمذن فال ولد محمد سعيدلم أتفهم -بعد- اصرار منسقية المعارضة الديمقراطية على رحيل محمد ولد عبد العزيز! ولماذا تجعل الأولوية في رحيله بدلا من مطالبته بحل المشاكل ذات الصلة بحياة المواطن (الذي لا يهمه من يتربع على كرسي الحكم ; بقدر مايهمه توفير وتقريب الخدمات العمومية منه(?? 

نوع المادة:

إن من هاجم العلماء الأجلاء من أمثال الشيخ محمد الحسن ولد الددو؛ والشيخ القرضاوى؛ وغيرهم من الفقهاء والعلماء  الأجلاء حفظهم الله ورعاهم لا يرجى منه خير؛ ولا ينتظر منه سوى المزيد من نشر الأكاذيب والأراجيف.

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا