أثار قرار مجلس الوزراء تغيير عطلة نهاية الأسبوع جدلا على المستويات: الفقهية، والاقتصادية، بل والسياسية... فحتى قبل أن يجف حبر المرسوم الوزاري الذي جعل نصف يوم الجمعة يوم عمل، نقل عن الشيخ محمد الحسن ولد الددو كلام في هذا الموضوع،
لقد قالت العرب قديما بأن شر البلية ما يضحك، وإذا ما أراد أحدكم أن يتأكد من صدق هذا القول فما عليه إلا أن يتابع قرارات وتصرفات وانجازات السلطة القائمة التي ابتلينا بها ليتأكد فعلا بأن شر البلية ما يضحك.
على خطى من سبقوني من المهنئين، أبارك لكم المنصب الجديد، وخلافا لما سار عليه رأيُ من تأسيتُ بهم، أكاد أجزم أنكم لن تغيروا من واقع الأمر شيئا ... ليس المقصود التجني معاذ الله ،
سأختار شعبي **
سأختار أفراد شعبى، **
سأختاركم واحدا واحدا من سلالة **
أمى ومن مذهبى، **
سأختاركم كى تكونوا جديرين بى **
إذن أوقفوا الآن تصفيقكم كى تكونوا **
جديرين بى وبحبى.
العنصرية هي محنة الضمير البشرى/ نيلسون مانديلا
أبشع و أحط أنواع العنصرية أو ما يلامس بعض معانيها - عند أهل الخيارات النضالية، دعائية كانت أم انفصالية - أن تختار لغيرك انتماء عرقيا أو ثقافيا رغما عنه و تقصد من ورائه في جهالة مطلقة بقيمة الإنسانية
أقع في الجنوب الموريتاني ؛ بمحاذاة نهر السنغال ؛ أبعد عن العاصمة انواكشوط قرابة كلم ، أتميز بخصوبة الأراضي وكثرة الأعشاب ؛ مما جعلني الوجهة الأولى للمنمين640 الوطنيين ؛ فصرت بذلك أحتضن الكم الهائل من الأبقار والأغنام والإبل والخيل والحمير
يوم الأربعاء المنصرم ضجت "عبارة روصو" لدى فرقة الشرطة تحديدا بخبر قدوم جماعة مثيرة، حاملة أكياس من الخمر وتوزع بصورة فوضوية أوراقا نقدية، جديدة السبك، من فئة خمسة آلاف أوقية وعلى نطاق شبه واسع، بالمقارنة مع أهمية المبلغ في حساب بعض الفقراء المحليين،
لقد لَفَتَ نظري أنّ رئيس ما يسمّى ب"افْلَامْ"، يُكرِّر باستمرار هذه العِبارة- بمناسبة وبدون مناسَبة- عند حديثه عن العرب في موريتانيا(وهم: الْبِظَانْ، بأبيضهِم وأسْمَرِهم وأسودِهم...). وفي مناظرة، بَثتها قناة "الوطنية" الفضائية(في الأسبوع الأول من شهر أغسطس 2014م)،
من المؤسف جدا أن موريتانيا تفاقم فيها أخيرا نسيج مجتمعي كان هو أقوى الشعوب إسلاما وتضامنا وتعاونا إلى أن صار بعضه يُسمع بعضه منكرا من القول وزورا،إن أي موريتاني مخضرم في هذا الوطن قد عايش إنشاءه ليكاد ينفطر قلبه اليوم حزنا على ما يرى ويسمع
هناك جملة من الأمور والتصرفات التي تقوم بها السلطة الحاكمة لم أجد لها تفسيرا منطقيا ومقنعا يجمعها، غير تفسير واحد، قد يبدو لكم غريبا إلى حد ما، وهو أن هذه السلطة الحاكمة تُعارض نفسها، وأنها تبذل جهودا جبارة من أجل استفزاز الشعب الموريتاني،
ثلاث مئة وخمسون مليونا عدا ونقدا وبا التمام و الكمال , ميزانية ادارة الامتحانات في حساب جاهز للصرف , خارج حدود " الرشاد " . وبعيدا عن أعين و رقابة أي " رشيد " أمرها موكول بادارة الامتحانات و ما أمر هؤلاء " برشيد "
إن مما يجمل علي مواطني كل بلد وعمار كل أرض ، ويزينهم هو التشبث بعري القيم التي تدعو للمحبة والتسامح ذودا عن حياض شرف الأوطان
يتفق الجميع على أن الشباب قوة فاعلة إن هي رفعت برافعات العلم والطموح لتساهم بذالك في التنمية المنشودة كما أنها أحيانا تكون مفعولا به فتنصب في أوحال السياسة وأدرانها فتنسى التنمية وتتيه طريقها، الشباب فئة عمرية تغنى بها الشعراء
يتجه حزب لإتحاد من أجل الجمهورية إلى تعيين ثالث رئيس له في غضون حمس سنوات و هي التغييرات التي تأتي في خضم حجم من التحولات ما كان لها أن تغير الجمود المتبع نهجا و خيارا مفروضا في الأحزاب الأخرى لولا الاستجابة من ضغوط داخله
انطلاقاً من الدور المحوري لشبابنا في مسيرة الوطن ، وضرورة التعاطي معهم كفئة اجتماعية لها خصوصيتها وقادرة على القيام بأشكال مختلفة من الممارسة، لا بد من سياسة جديدة، وتعاطي مختلف مع قضايا الشباب،
أثار مؤتمر "أفلام" جدلا كبيرا ونقاشا حادا، واختلف الناس حوله اختلافا
كبيرا، وإسهاما في هذا النقاش فإني سأعود مرة أخرى للكتابة عن هذا
المؤتمر، وذلك لأقدم جملة من الملاحظات حول المؤتمر، ولن أنسى أيضا أن
كلهم يزايدون أحيانا، بعض "البيظان"، بعض "لحراطين" وبعض "لكور"، وداخل حتى الفئة الواحدة، وعلى وجه الخصوص المحاولين طرح قضية معاناة مرتبطة بشريحة بعينها من البيظان، مثل "لمعلمين" ومن "لكور" مثل قضية "السوننكي" أو "الوولف".
هذه الحرب لا "عزيز" لي فيها ولا "جميل " ’وهذا الوطن لا ملك لي عليه ولا سطوة ’مواطن بسيط ’أعب دخاني في صمت وأرشف حبر دواتي فأسكر بنشوة قلمي ’غير آبه لدنياكم المليئة بالتناقض لمجتمعكم المفتوح على كل الاحتمالات ’موريتاني الهوى ’
تابعت مثل غيري أصداء حضور الأستاذ / محمد جميل منصور رئيس حزب تواصل لمؤتمر حركة أفلام العنصرية ، وتابعت بكل اهتمام تبريره في تدويناته الخمس الأُولْ وملاحظاته الأخرى ، وهو فعل يعني مستوى من تقدير الرأي العام يشكر عليه
التطرف العرقي داء لاكنه يحتاج إلى طبيب لاإلى جلاد أو صاحب سلطة يصدر أحكاما قانونية بالمنع والقهر والعقاب .
والذي يعرف جذور الداء وأسبابه التي تتمثل في الظلم الإجتماعي والإقصاء السياسي والمذابح البشعة يدرك أن المنع والمواجهة