بتاريخ 27/12/2010م، كتبت مقالا، بعنوان: "إصلاح التعليم في الوطن العربي"، نُشِر في بعض الصحف الورقية والإلكترونية، وفي مدونتي " اللغة العربية أمّ اللغات"، وفي صفحتي على " الفيس بوك".
لقد نفى الجيش السوري اليوم الأربعاء أن يكون استخدم الأسلحة الكيميائية في قصفه علي مناطق في ريف دمشق. وقال إن ذلك الدعاءات باطلة تندرج في إطار الحرب الإعلامية على سوريا،
تأجيل الانتخابات شهرا عن موعدها الذي كان مقررا كشف حقيقتين لمن كان غير قادر على إدراكهما.. - الأولى هي أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز ا رجل عصي على الابتزاز من القوى غير الجادة في سعيها للمشاركة المسئولة في إدارة الشأن العام الوطني والتعاطي معه إيجابيا؛
ومن الحب ما قتل ، دعوني استخدمها هذه المرة بمعنى ومغزي غير الذي قيلت فيه، حب موريتانيا وادعاء الحفاظ عليها يدفع بالبعض الى قتل كل أمل لإمكانية تحقيق تقدم ولو كان طفيفا.
في ظل امتناع كثير من المواطنين عن دفع الرسوم المترتبة على إنجاز وتسليم الأوراق المدنية، سواء كان ذلك عمدا بداعي الإجحاف أو كان قسرا بداعي العجز عن الأداء،
مرة أخرى امتلأت شوارع العاصمة بالبرك والمستنقعات وتحولت بذلك إلى مدينة لا تطاق، وبذلك أيضا نكون قد خسرنا حربا أخرى من حروبنا "المقدسة" الكثيرة!!
حاربنا الأمية فتفشت الأمية، وحاربنا الفقر فازددنا فقرا، وحاربنا الفساد فهزمنا الفساد شر هزيمة. وإذا ما عدنا إلى حصيلة خسائرنا في حربنا مع الفساد
عايش المرشد الممتحن الدكتور محمد بديع حفظه الله دعوة الإخوان في معظم مراحلها، وخاض الكفاح في صفوفها في أحلك الظروف وأصعب الأوقات .. وأمضى ما يقرب من 13 سنة من عمره في السجون، منها 9 سنوات في أزمة 1965م التي أعدم فيها الشهيد سيد قطب رحمه الله.
أطار مدينة عريقة، ظلت ضحية لعبة الكبار، فهم يقررون دون غيرهم، ودون إتاحة الفرص للطاقات الجادة المخلصة، وخصوصا من الشباب. في الأيام الراهنة، تصر المعارضة على المقاطعة، وخصوصا المعارضة الراديكالية، المنسقية.
السجال السياسي، والتدافع، والتناقض في المواقف، والآراء أمور صحية في عالم السياسة، أما الاتهامات، والتجريح، والسب، والقذف فتلك أمور يرفضها ديننا الحنيف، وقيمنا قبل أن تمليها الأعراف السياسية، والقوانين الوضعية.
لم يجد الكاتب الأمريكي (مارك توين) ما يقوله، عندما علم بخبر وفاته المكذوب سوى القول وبسخريته المعهودة: هذا خبر مبالغ فيه..
وأعتقد بأن هذا الجملة الساخرة هي أفضل ما يمكن أن يعلق به المتابع للشأن المصري على كل هذا الكذب والدجل الذي نسمعه ليل نهار من الانقلابيين، ومن إعلامهم الكاذب الفاجر.
سيادة الرئيس اسمحولي أن أخاطبكم بلغة غير اللغة اللتي تعودتم على سماعها من المطبلين والمهللين والمزمرين الذين يخبروك كما أخبروا غيرك في كل مناسبة أو حتى بدونها أن البلد بخير وأن الشعب في رغد من العيش وسعة في ظل حكمكم الرشيد لكن الحقيقة يا سيدي "وللأسف" عكس ذلك تماما
تتعدد الآراء والأطروحات من شخص لآخر وتختلف وجهات النظر مهما تباعدت وتقاربت ويظل الهدف المنشود مهما اختلفنا هو السعي وراء مصلحة عامة لصالح بلد بحاجة لأبنائه كل من موقعه.
سيدي الرئيس:
أعرف جيدا وتعرف انك بين المخادعين والأعداء، فاسمع بنصيحتي ولا تبتئس لمن يغيظك ولا تسمع لمن يضحكك، جريا على قول المثل الموريتاني.
سيدي الرئيس:
"ليس احتراما للشعب أن لا تعتبره مسؤولا، إن لنا القادة الذين نستحقهم" (هيغل)
الإقصاء الممنهج الذي تعكسه تصرفات الحكومة الإنتقالية في مصر ضد جماعة الإخوان المسلمين لن يسجل نقطة لصالح القضية بشكل عام ولن يشكل سكة عبور نحو الإستقرار والأمان الذي يحلم به كل مواطن مصري .
فهذه الجماعة ليست وليدة اليوم حتى يتم إجتثاثها بكل هذه السهولة التي يتصورها البعض .