نعم؛ إنها مشكلة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز التي صنعها لنفسه بنفسه؛ والتي لا حل لها إلا في يده هو وحده، ولا أحد سواه..

"مشكلة" الرئيس عزيز لم يعد بإمكان أحد التستر عليها مواليا كان أو معارضا؛ ولم يعد يصلح للتعمية عليها أي خطاب إعلامي أو سياسي مهما كان حبكه ومصدره..!!

نوع المادة:

عبد الرحمن ولد سيدي حمودلقد ارتفعت في الأيام الأخير نبرة الخطاب السياسي فاتسم بالنرفزة وحتى الوقاحة أحيانا فلم يعد يتعرض بالتحليل الرصين لأوضاع البلد، مشيرا إلى مواضيع الخلل فيها مقدما العلاج الأنسب بل انزلق إلى مداحيض الإطراب، وشخصنة الأمور والجرأة على الوقوع في الأعراض

نوع المادة:

 ابو داوودمع تقدم التكنولوجيا و سهولة  الحصول علي المعلومة، وتعدد الطرق في تعضيد المقول والمكتوب بالأدلة الملموسة المسجلة بالصوت او بالصورة، او بهما معًا، فان جل صحافتنا ما زال قاصرا و مشلولا وعاجزا عن تأدية مهمته.

نوع المادة:

خض غمارها عانق أمواجها اعشقها لحد الجنون...، مهما يكن لن تحس أنها تبادلك نفس الشعور...! ولسوء الحظ لا أعرف أيهما أعني؟  أهو وطني في بعده الجمالي وفضائه الرحب...؟

نوع المادة:

التملق مرض يصيب الكتاب ويجعلهم طريحي فراش الحاكم ، كلما زاد فساد الحاكم عندنا واشتد ظلمه لشعبه ونهبه لخيراته وتهميشه لمعارضيه كلما وجد المتملق فرصته سانحة  للإسترزاق  وسلك دروبا شتي في التعريض بالمعارضين والنيل من المنتقدين مهما كانت هوياتهم ،

نوع المادة:

تمهيد :

 نود، كمقدمة لهذه الورقة، أن نعرض بعض الملاحظات التمهيدية التي تهدف إلى إدراج الموضوع في الإطار العام للاضطرابات والشكوك التي تحيط بتصورنا للتحديات الأمنية الراهنة.

 كما أنها تهدف أيضا إلى توضيح الطابع الشخصي لهذه المقاربة ورسم حدودها.

نوع المادة:

اكتشاف حالات من العبودية في بلادنا أمر طبيعي، وليس بحاجة لصراخ بعض الحقوقيين ودموعهم "التماسيحية" أحيانا، ولعقهم لجراح الضحايا، لدرجة محاولة فرض القوانين بالقوة، وتطبيقها بالإرهاب، وكأنهم دولة داخل دولة، وقانون داخل قانون، ودستور داخل دستور، ومجتمع داخل مجتمع..!!

نوع المادة:

تشهد هذه الأيام مقاطعة دكني، موجة من العطش التي تنذر بكارثه محققة، وذلك مع اقتراب موسم الصيف الذي يشتد فيه الحر، وتشرئب فيه الاعناق وترنوا الابصار إلى قطرات مياه تسقي ظمآنا أجهده العطش ..

نوع المادة:

لدى الداعية الشيخ محمد ولد سيدي يحيى كلمة ثمينة طالما سمعناه يكررها على الحاضرين لمحاضراته مخافة انزعاجهم من صراحته، حيث يقول الشيخ حفظه الله (آن ألا نطرح مارت حد وحد اسمع مارته لايكول اني كلت له شي) حقا، لقد سمعت أذن القصر الرمادي الصماء مقالة السيد السفير محمد فال ولد بلاّل،

نوع المادة:

 سعد بوه الشيخ سيدي محمدالمتتبع للمشهد السياسي الوطني هذه الأيام لا بد أن ينتابه شعور بالخوف على مستقبل البلد وهو يتابع هذه التجاذبات العنيفة بين قطبين انقطعت بينهما كل وسائل الاتصال وبات كل واحد منهما يزمجر على باب عرينه ويتوعد الاخر بالويل والثبور وعظائم الامور.

نوع المادة:

سيدن ولد السبتيذهول ..قلق..حيرة تعلو محيا الجميع، ونحن نراه يقودنا لمستقبل مجهول، ترى من المسؤول ؟ من الذي أوصلنا لهذا الحال إذ لا أمل في حسن مآل ؟حيث الجوع، والبأس صنوان ، والفقر واليأس  عنوان ، لهذا البلد المأزوم ..مشؤوم ..مشؤوم ..مشؤوم، كم هذا الجنرال مشؤوم!

نوع المادة:

ينشغل الموريتانيون عادة بعد كل تعديل وزاري بالبحث عن الأسباب والدوافع التي كانت وراء ذلك التعديل، لذلك فلا غرابة أن ينشغلوا بالتعديل الوزاري الجزئي الذي تم تسجيله الليلة البارحة، والذي أبدل وزيرا بوزير،  ووزيرة بوزيرة.

نوع المادة:

في وقت متأخر من الليلة الماضية انغرزت سيارة الرئيس رباعية الدفع في الرمال، في أحد الأحياء العشوائية، وانشغل أربعة من الحراس كانوا يرافقونه بإزاحة الرمال ومحاولة إخراج السيارة.

نوع المادة:

altسئم المحلق حاله ونظر إلى أم عياله قائلا :مالك تشربين سؤر الحمارْ فقالت المسكينة والزوجة الراضية بقضاء الله:منذ كم ونحن ندعو الأمير ونشكو إليه حالنا؟.

نوع المادة:

الحسين محمد عمرتشهد الساحة الوطنية في الآونة الأخيرة الكثير من الأحداث الأمنية المتلاحقة التي تنبأ بمستقبل غامض ٍيدفع على الكثير من التساؤلات الملحة، والتي ستحيلك أجوبتها دون شك إلى مزيد من عدم اليقين والإطمئنان حول دور الشرطة المعنية والأسباب الكامنة خلف هذه الجرائم،

نوع المادة:

altالشرطة مهما كانت نواقصها، جزء من مرافق الدولة وأدوات تطبيقها للقانون.

لكن في زمن عزيز بحجة محاربة ما يعثر عليه من حالات الاسترقاق، أصبحت مفوضية لكصر(1) في سوكوجيم، كثيرا ما تقع تحت طائلة الحصار من قبل بعض عناصر " إيرا" بحجة فرض تطبيق القانون.

نوع المادة:

الصفحات

أحدث المقالات

كتاب موريتانيا