أطل علينا وزير المالية في اﻷسابيع الماضية بمغالطة تعتمد على تخيير
المواطن بين التنازل عن حق له في لتر المازوت(كزوال) مقابل الحصول على حق
آخر له في دكاكين أمل أي بمنطق "أعطني ما في جيبك مقابل أن تعيش".
وزارة الشؤون الإسلامية ومساجدها وأزمة الفقه والثقافة والفتوى والاختلالات الإسلامية ومعركة البقاء في مناهجنا الدراسية؟:
من المفترض أن تكون وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي، هي الجهة في الدولة المسؤولة والراعية للإسلام و قيمه في المقررات الدراسية
حسب معظم الخبراء ﻻ يوجد في ازواد الا الحرب والحرب فقط وهي تقترب من حدودنا باطراد بل انها قادمة ﻻ محالة ورأس حربتنا الجغرافي في المنطقة مدينة باسكنو فما المقلق في ذلك اذا كان الجيش في مواقعه علي اهبة الاستعداد وما المميز في باسكنو وفصاله واظهر وماهي الخصوصية الامنية لهذه
يعتبر النموذج الديمقراطي الموريتاني رغم عيوب "اللاًإِجْمَاعِيًةِ" و المقاطعة الانتخابية الجزئية "الروتينية" من بعض الفاعلين وشًبُهَاتِ عدم "النظافة الفنية و المعنوية الكاملة" للاقتراعات الانتخابية نموذجا جَاذِبًا و جَالِبًا للاستقرار السياسي الذي يقصد به "سَيَرَانُ المشهد السياسي الوطني حتي
لا أعتقد أن الطائفية ممارسة راشدة لنهج راشد، على الأقل فى نسختها المهجّنة أو المعدّلة .
فهي مجرد أسلوب قمعي إقصائي للمُآلف، إلغائي للمخالف !
في عهد التكتلات البشرية العالمية، لم يعد مَقبُولا ما نشاهده من تشتُّت و تَمزُّق في الجسم العربيّ، و تباعد في المواقف يصل- في بعض الأحيان- إلى حد التنافُر و التناقض، دون مراعاة للمصالح العليا للأمة العربية.
تزخر موريتانيا بتنوع حيواني كبير، خصوصا في بيئتها البحرية، إلا أن معرفة الجمهور بخصائص هذا التنوع وجماله ،لا زالت دون المستوي المطلوب، نظرا لغياب التربية البيئية وقلة البرامج التثقيفية الوطنية، التي تركز علي تنوعنا البيولوجي.
"الكتاب هو الذي إذا نظرت فيه أطال متاعك وشحن طباعك وبسط لسانك وجود بنانك وفخم ألفاظك"
الزائر لمكتبة نواكشوط العامة في مجمع دار الثقافة من المولع بالمكتبات و صروحها و قارئ نهم لما ينشد على رفوفها و في صفحات شاشات حواسبها، لا يلمس غالبا التحامها كما
يعتبر قطاع التعليم اليوم فى بلادنا فى واقع صعب و يتجه نحو التأزم حيث يعمل الوزير سيدى ولد سالم و بشكل مكشوف على تأزيم القطاع و العمل على افساده , و ذلك من خلال تحقيق اجندة تعمل على الاجهاز على ما تم تحقيقه لحد الان فى هذا القطاع الحيوى ويكون نظام ولد عبد العزيز حينها لم يحقق
ذكرني تعامل بعض الساسة والإعلاميين المحسوبين سياسيا على المعارضة مع قضية الوثائق الأمريكية، بالسياسة الارتجالية وغير الموضوعية دائما ودوما للمعارضة الموريتانية، فبعد أن فشلت في تحويل شائعاتها المزيفة إلى شائعات قابلة للتصديق عقلا ونقلا، وبعد عجزها عن تحقيق مطالبها الوهمية
نسير بخطى وئيدة مع زمن مارس الذي هو مجرد ظرف تاريخي نستحضر فيه كنساء قضيتنا ونستشكل فيه أيضا معضلتنا ونستنتج مآلنا ونتساءل عن مصيرنا لنكتشف ذواتنا، كل هذا ونحن كنساء عربيات مسلمات هصرتنا معانات سنين الانحطاط لم نستطع أن نبتكر حتى ولو خلسة ظرفا نجعله مساحة
في سنة 2009 أعلن الجنرال عزيز انطلاق استيراتيجيته لمحاربة الفساد، وقد صفق لهذا الإجراء الكثير من شركاء النظام وداعميه، وعلى الرغم من القرار ظلت مؤشرات الفساد تسجل أرقام فلكية في مختلف قطاعات الدولة، القوانين الارتجالية حول محاربة الفساد التي أعلن عنها الجنرال ظلت حبرا
تشهد موريتانيا أزمة مالية خانقة نتيجة السياسة الاقتصادية الخاطئة التي عمد إليها النظام خلال السنوات القليلة الماضية ، فالنظام كان جريئا في اتخاذ القرارات المصيرية لمستقبل الوطن بصورة ارتجالية ومستعجلة ، ولأن الأزمة دائما ما تبدأ ببوادر تنبئ بأن هناك شيئاً ما غير عادي سيحدث ، فإن النظام
وهبني الله وطنا كالعريش، إذا رمي بجمر اشتعل، وإذا جاء المطر سال، وإذا هبت الريح سقط. كل ذي مال فيه يفقر، وكل ذي جاه يدمر، وكل ذي بال يغيب.قدره أن يكون الحاكم قليل الكلام، شاحب الوجه، قاس القرار .من رآه هرب ومن خاطبه ارتجف ومن عصاه ندم، هكذا يرى المُنَجِّمَ الأمور وهكذا يدار البلد
إنه السؤال الجوهري الذي يتردد في نفس كل وطني مسكون بحب هذه الأرض مشفق على أهلها يراها يوما بعد يوم تتجه نحو مصير مجهول بدأت ملا محه أشهرا قليلة قلبة الإطاحة بالرئيس المنتخب سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله ، بدى يومها لمن له أدنى حس من الوطنية و القليل من الروح الاستقرائية
يجمع جل الخبراء والمحللين الدوليين على أن مشكلة التخمة في السوق الدولي لخامات الحديد لن
يتم التخلص منها إلى في غضون عام 2020 م، وقد ساهمت هذه التخمة بشكل كبير في التدهور الكبير والمستمر الذي تعرفه أسعار خام الحديد عالميا، حيث تراجعت بحوالي 70% مقارنة
يمتاز القاموس الرسمي في موريتانيا بعبارات شهيرة سأتوقف في هذا المقال مع خمس منها، وستكون البداية مع عبارة شهيرة دونتُ عنها يوم أمس في صفحتي الشخصية على "الفيسبوك"، وسأضيف لها في هذا المقال أربع عبارات أخرى ليست بأقل شهرة من تلك العبارة التي دونت عنها يوم أمس.
أما بعد فبمناسبة الحلقات التي تنشرها الجزيرة من شاهدعلى العصر وتستضيف فيها الرائد صالح ولد حنن فقد كنت نشرت حينها فتوى هذا نصها
الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى
أما بعد فقد سئلتُ عن نازلةٍ نزلت بالبلاد السائبة ،
بدأت أولي الاستصلاحات الزراعية علي مستوي الضفة عام 1962 في مزرعة اعمر لعوينة، لتليها مزرعة بخو فاتيكان، بينما كان الاستصلاح الأكبر علي مستوي مزرعة امبورية سنة 1967 ،لم ترافق تلك الاستصلاحات بتأطير كاف ،كما أن تدخل الدولة كان خجولا حيث اقتصرت منظومة التمويل
غًمً علي المراقبين و المهتمين الموريتانيين أمر الحوار السياسي الذي ظل حَوْلاً كاملا يُقدم رجلا و يُؤخر أخري حتي "رَسَبَ" السنة الماضية في تجاوز عتبة "الفصل التمهيدي" المتمثل في مرحلة " ما قبل جدول الأعمال".!!